.gif)
تم عرض شريط مصور يوثق لمسار الراحل جماعيا وتشريعيا واجتماعيا وثقافيا وسياسيا منذ أربعين يوما ووري عبد الوهاب بلفقيه، المستشار البرلماني السابق الثرى بمسقط رأسه بجماعة سيدي عبد الله بإقليم سيدي إفني
وحيث التحقت روحه بباريها، قدم معارفه وأصدقاؤه وجيرانه وكذا المنتخبين محليا وجهويا وتشريعيا، وأعيان القبائل الصحراوية من الداخلة إلى سيدي إفني يجددون التضرع لله بأن يشمله بعفوه ومغفرته، ولم يقل عدد من حجوا لتخليد ذكراه الأربعينية ظهر يوم السبت 30 أكتوبر 2021 عن من شيعوه يوم 22 شتنبر من نفس العام..
أصوات تلاوة القرآن الكريم جماعيا بقراءة مغربية أصيلة كان صداها يتردد بين الجبال المحيطة ببيت العزاء، فيما تم نصب خيمة من الحجم الكبير بساحة في الهواء الطلق مع استغلال فضاءات أخرى بمافيها المنزل، ضمت أزيد من 250 مائدة تحلق حولها قرابة 2500 شخص دون احتساب من فضلوا متابعة النقل المباشر لفعاليات هذا الحفل عبر شاشة كبرى تم نصبها لهذا الغرض.
وعلى مدى ساعتين من الزمن تناوب على منصة التأبين إبنه الطاهر بلفقيه الذي جعل الحضور يصفق طويلا لكلمته التي حملت عددا من الرسائل مسترجعا سيرة والده ومناقبه، مشددا على أن خصال والده ستكون لإخوته نبراسا تضيء طريقهم، تحت شعار "استمرار على العهد والوفاء".. فيما عدد باقي المتدخلين بدء من المندوب السامي المقاومة وجيش التحرير إلى أعيان القبائل الصحراوية وشيوخها، مرورا بكلمة حزب الاتحاد الاشتراكي التي ألقاها عضو مكتبه السياسي المهدي مزواري، وكذا المجلس العلمي المحلي، مناقب الفقيد وخصاله..
كما تم عرض شريط مصور يوثق لمسار الراحل جماعيا وتشريعيا واجتماعيا وثقافيا وسياسيا، تتصدر قضية الوحدة الترابية اهتماماته.
وحيث التحقت روحه بباريها، قدم معارفه وأصدقاؤه وجيرانه وكذا المنتخبين محليا وجهويا وتشريعيا، وأعيان القبائل الصحراوية من الداخلة إلى سيدي إفني يجددون التضرع لله بأن يشمله بعفوه ومغفرته، ولم يقل عدد من حجوا لتخليد ذكراه الأربعينية ظهر يوم السبت 30 أكتوبر 2021 عن من شيعوه يوم 22 شتنبر من نفس العام..
أصوات تلاوة القرآن الكريم جماعيا بقراءة مغربية أصيلة كان صداها يتردد بين الجبال المحيطة ببيت العزاء، فيما تم نصب خيمة من الحجم الكبير بساحة في الهواء الطلق مع استغلال فضاءات أخرى بمافيها المنزل، ضمت أزيد من 250 مائدة تحلق حولها قرابة 2500 شخص دون احتساب من فضلوا متابعة النقل المباشر لفعاليات هذا الحفل عبر شاشة كبرى تم نصبها لهذا الغرض.
وعلى مدى ساعتين من الزمن تناوب على منصة التأبين إبنه الطاهر بلفقيه الذي جعل الحضور يصفق طويلا لكلمته التي حملت عددا من الرسائل مسترجعا سيرة والده ومناقبه، مشددا على أن خصال والده ستكون لإخوته نبراسا تضيء طريقهم، تحت شعار "استمرار على العهد والوفاء".. فيما عدد باقي المتدخلين بدء من المندوب السامي المقاومة وجيش التحرير إلى أعيان القبائل الصحراوية وشيوخها، مرورا بكلمة حزب الاتحاد الاشتراكي التي ألقاها عضو مكتبه السياسي المهدي مزواري، وكذا المجلس العلمي المحلي، مناقب الفقيد وخصاله..
كما تم عرض شريط مصور يوثق لمسار الراحل جماعيا وتشريعيا واجتماعيا وثقافيا وسياسيا، تتصدر قضية الوحدة الترابية اهتماماته.
