انهيار نفسي كبير أصيبت به مواطنة مغربية قادمة من الإمارات العربية المتحدة، وهي تصيح احتجاجا على عدم إدراج اسمها ضمن نزلاء فندق "إيبيس" بالدار البيضاء.
وحسب ما اوردته هذه المتضررة لجريدة "أنفاس بريس"، فإنها كانت في ضيافة ابنتها بالإمارات منذ 3 أشهر، قبل أن تقرر العودة، بعد استيفاء تأشيرتها، ووفق ما نصت عليه الإجراءات والتدابير بشأن دخول المغرب من دول الخليج المندرجة في المنطقة (ب)، حيث تعاملت مع وكالة للأسفار بالمغرب قصد الحجز في فندق "إيبيس"، وأدت قرابة مايعادل 4500 درهم مغربي، بما يعادل الدرهم الإماراتي، لكنها فوجئت وهي تلج للفندق فجر يوم الخميس فاتح يوليوز 2021، بأن اسمها غير مدرج ضمن لائحة النزلاء، ولم تنفع كل اتصالاتها الهاتفية في حل المشكل، من جانبها حاول ممثلو السلطات المحلية التدخل لإيجاد مخرج، خصوصا وأن التعليمات كانت واضحة بخصوص عدم ترك المتضررة في الشارع..
هي إذن نموذج لحالات النصب التي يتعرض لها المواطنون من قبل بعض وكالات الأسفار وهم يحجزون قصد الالتزام بالحجر الصحي لعشرة أيام في الفنادق، وهو ما يعيد حالات النصب التي يتعرض لها الحجاج والمعتمرون، مما يتطلب مزيدا من الحيطة والحذر.
وحسب ما اوردته هذه المتضررة لجريدة "أنفاس بريس"، فإنها كانت في ضيافة ابنتها بالإمارات منذ 3 أشهر، قبل أن تقرر العودة، بعد استيفاء تأشيرتها، ووفق ما نصت عليه الإجراءات والتدابير بشأن دخول المغرب من دول الخليج المندرجة في المنطقة (ب)، حيث تعاملت مع وكالة للأسفار بالمغرب قصد الحجز في فندق "إيبيس"، وأدت قرابة مايعادل 4500 درهم مغربي، بما يعادل الدرهم الإماراتي، لكنها فوجئت وهي تلج للفندق فجر يوم الخميس فاتح يوليوز 2021، بأن اسمها غير مدرج ضمن لائحة النزلاء، ولم تنفع كل اتصالاتها الهاتفية في حل المشكل، من جانبها حاول ممثلو السلطات المحلية التدخل لإيجاد مخرج، خصوصا وأن التعليمات كانت واضحة بخصوص عدم ترك المتضررة في الشارع..
هي إذن نموذج لحالات النصب التي يتعرض لها المواطنون من قبل بعض وكالات الأسفار وهم يحجزون قصد الالتزام بالحجر الصحي لعشرة أيام في الفنادق، وهو ما يعيد حالات النصب التي يتعرض لها الحجاج والمعتمرون، مما يتطلب مزيدا من الحيطة والحذر.