تم مؤخرا تعيين أنور المروني كاتبا عاما للمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بطنجة.وقد راكم المروني تجربة كبيرة في التدبير الإداري، حينما كان على رأس الكتابة العامة لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان لسنوات، حيث شهدت الكلية طفرة نوعية في تجويد العرض الجامعي والبحث العلمي بهذه الكلية.
وحسب بعض المهتمين، فإن تعيين المروني على رأس المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بطنجة سينعكس ايجابا على مشاريع البحث العلمي بهذه المؤسسة كما سيساهم في تعزيز انفتاحها على محيطها الاقتصادي والاجتماعي بما يشهده من دينامية تنموية، بالنظر للتراكم الإيجابي الذي يتميز به المروني في مجال التدبير الإداري.