.gif)
أحمد أحمد في حوار مطول مع جريدة "فرانس فوتبول" الفرنسية، تحدث أحمد أحمد، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عن ما اعترضته من مشاكل مباشرة بعد تحمله مسؤولية رئاسة الكاف، قائلا: "بصدق كنت أطمح لإشعاع رياضي ومسؤولية أتوخى من ورائها تحقيق مكتسبات جديدة لكرة القدم الإفريقية، أملا في أن تصبح لها درجة متميزة في سلم كرة القدم العالمية، لكن بعد مضي أقل من ستة شهور لمست العكس، وأصبحت أستشعر أنني مستهدف، وأن العديد من الشراك ترمى في طريقي بهدف الإيقاع بي بطريقة أو بأخرى، وبشكل بعيد عن المنطق وعن الاختلالات التي يتحدثون عنها".
وعن دواعي هذه المضايقات واصل أحمد أحمد حديثه قائلا: "الكل يعلم أن أسماء معينة كانت "مقيمة" بالكاف، ولها مصالح كبرى، وكانت هي صاحبة القرارات الأولى في كل شيء سواء على الواجهة الإدارية أو المالية، لكن بمجيء المكتب الجديد الذي أترأسه، بدأت المناورات والاتهامات المجانية. فهذا الطرف يتحدث عن الاختلاسات المالية، وذاك الطرف يتحدث عن التحرش الجنسي، وطرف ثالث يتهمني بخدمة فرق معينة...
وعن دواعي هذه المضايقات واصل أحمد أحمد حديثه قائلا: "الكل يعلم أن أسماء معينة كانت "مقيمة" بالكاف، ولها مصالح كبرى، وكانت هي صاحبة القرارات الأولى في كل شيء سواء على الواجهة الإدارية أو المالية، لكن بمجيء المكتب الجديد الذي أترأسه، بدأت المناورات والاتهامات المجانية. فهذا الطرف يتحدث عن الاختلاسات المالية، وذاك الطرف يتحدث عن التحرش الجنسي، وطرف ثالث يتهمني بخدمة فرق معينة...
وهذا كله مجرد اتهامات باطلة، وإن الجهات التي تقف وراء هذه الحملات المغرضة معروفة، وإنني لن أستسلم أمام جشعها وطمعها ومناوراتها، فالكاف تشهد حاليا تحولا إيجابيا على كل المستويات. وأقول لخصوم المنافسات الشريفة والتسيير النظيف لن تحققوا آمالكم عبر حرب الإشاعة والكلام الفارغ".
