البروفسور عائشة الشعيبي، رئيسة الجمعية المغربية للصيدلة السريرية والدكتور أنور الشرقاوي بقلم: الدكتور أنور الشرقاوي بالتعاون مع الأستاذة عائشة الشعيبي، رئيسة الجمعية المغربية للصيدلة السريرية
تنظم الجمعية المغربية للصيدلة السريرية (MCCP) يومي 6 و7 ديسمبر 2024، الحدث السنوي الأول بالرباط تحت شعار: «الصيدلة السريرية في خدمة سلامة الرعاية الصحية».
سيجتمع في هذا الحدث خبراء وباحثون ومتخصصون في المجال الصحي لمناقشة ثلاث محاور رئيسية:
1 . إدارة الألم : تحسين طرق علاج الألم مع تقليل مخاطر الإدمان والأعراض الجانبية.
2 . العلاج بالمضادات الحيوية : تعزيز مكافحة مقاومة المضادات الحيوية عبر ممارسات عقلانية وموجهة لكل مريض.
3 . طب الأورام الخبيثة * : ضمان سلامة وفعالية العلاج الكيميائي مع تحسين دعم المرضى المصابين بالسرطان.
الصيدلة السريرية: ركيزة أساسية للرعاية الصحية الحديثة
ليست الصيدلة السريرية مجرد مفهوم نظري، بل أصبحت اليوم تخصصًا أساسيًا يضع المريض في قلب العملية العلاجية، حسب تصريح الأستاذة عائشة الشعيبي، رئيسة الكلية المغربية للصيدلة السريرية.
هدف الصيدلة السريرية ؟
-تحسين الاستفادة من الأدوية لضمان علاجات فعالة وآمنة وشخصية.
-إدارة الألم
يلعب الصيدلاني السريري دورًا حيويًا في وضع بروتوكولات علاج الألم، خاصة فيما يتعلق باستخدام المسكنات الأفيونية (.Opium).
كما يعمل على تقليل مخاطر الإدمان والأعراض الجانبية عبر حلول شاملة تجمع بين الأدوية والتقنيات غير الدوائية.
العلاج بالمضادات الحيوية
مع تزايد مقاومة الجراثيم للمضادات الحيوية، يضمن الصيدلاني السريري استخدامًا مدروسًا يستند إلى نتائج الفحوصات الجرثومية.
كما يقوم بتعديل الجرعات حسب حالة المريض ويراقب التفاعلات لضمان أقصى فعالية.
طب الأورام الخبيثة
في علاج السرطان، يضمن الصيدلاني السريري أمان العلاجات الكيميائية وتكييفها حسب احتياجات كل مريض، مع تقليل الآثار الجانبية مثل الغثيان ونقص المناعة. كما يسهم في تحسين التزام المرضى بالبروتوكولات العلاجية.
منصة للابتكار والتبادل
تُعد هذه الأيام الوطنية الصيدلة السريرية منصة حيوية لإعادة التفكير في الممارسات العلاجية وابتكار حلول حديثة وآمنة تقدم للمريض أفضل رعاية ممكنة، وفق ما أشارت إليه الدكتورة عائشة الزاهي، عضو الجمعية المغربية للصيدلة السريرية.
تنظم الجمعية المغربية للصيدلة السريرية (MCCP) يومي 6 و7 ديسمبر 2024، الحدث السنوي الأول بالرباط تحت شعار: «الصيدلة السريرية في خدمة سلامة الرعاية الصحية».
سيجتمع في هذا الحدث خبراء وباحثون ومتخصصون في المجال الصحي لمناقشة ثلاث محاور رئيسية:
1 . إدارة الألم : تحسين طرق علاج الألم مع تقليل مخاطر الإدمان والأعراض الجانبية.
2 . العلاج بالمضادات الحيوية : تعزيز مكافحة مقاومة المضادات الحيوية عبر ممارسات عقلانية وموجهة لكل مريض.
3 . طب الأورام الخبيثة * : ضمان سلامة وفعالية العلاج الكيميائي مع تحسين دعم المرضى المصابين بالسرطان.
الصيدلة السريرية: ركيزة أساسية للرعاية الصحية الحديثة
ليست الصيدلة السريرية مجرد مفهوم نظري، بل أصبحت اليوم تخصصًا أساسيًا يضع المريض في قلب العملية العلاجية، حسب تصريح الأستاذة عائشة الشعيبي، رئيسة الكلية المغربية للصيدلة السريرية.
هدف الصيدلة السريرية ؟
-تحسين الاستفادة من الأدوية لضمان علاجات فعالة وآمنة وشخصية.
-إدارة الألم
يلعب الصيدلاني السريري دورًا حيويًا في وضع بروتوكولات علاج الألم، خاصة فيما يتعلق باستخدام المسكنات الأفيونية (.Opium).
كما يعمل على تقليل مخاطر الإدمان والأعراض الجانبية عبر حلول شاملة تجمع بين الأدوية والتقنيات غير الدوائية.
العلاج بالمضادات الحيوية
مع تزايد مقاومة الجراثيم للمضادات الحيوية، يضمن الصيدلاني السريري استخدامًا مدروسًا يستند إلى نتائج الفحوصات الجرثومية.
كما يقوم بتعديل الجرعات حسب حالة المريض ويراقب التفاعلات لضمان أقصى فعالية.
طب الأورام الخبيثة
في علاج السرطان، يضمن الصيدلاني السريري أمان العلاجات الكيميائية وتكييفها حسب احتياجات كل مريض، مع تقليل الآثار الجانبية مثل الغثيان ونقص المناعة. كما يسهم في تحسين التزام المرضى بالبروتوكولات العلاجية.
منصة للابتكار والتبادل
تُعد هذه الأيام الوطنية الصيدلة السريرية منصة حيوية لإعادة التفكير في الممارسات العلاجية وابتكار حلول حديثة وآمنة تقدم للمريض أفضل رعاية ممكنة، وفق ما أشارت إليه الدكتورة عائشة الزاهي، عضو الجمعية المغربية للصيدلة السريرية.
