أبرزت صحيفة (ذا نيوز هيرالد) الأمريكية، الثلاثاء 7 ماي 2024، المؤهلات القوية للاستوديوهات السينمائية المغربية، مسجلة أن المملكة تزخر بمناظر طبيعية تتنوع بين "جبال الأطلس المكسوة بالثلوج والكثبان الرملية والصحراء، تحت سماء زرقاء مذهلة".
وفي مقال يحمل توقيع جانيت بودولاك، ذكرت الصحيفة بأنه تم في سنة 1962، تصوير مشاهد من الفيلم الشهير "لورانس العرب" بالقرب من ورزازات.
وبعد مرور 20 عاما، تضيف الصحيفة، "ساهم بناء استوديوهات 'أطلس' في تحفيز اقتصاد المنطقة وجذب اهتمام العالم بأسره إلى مناظرها الطبيعية"، من خلال إنتاج الجزء الثاني من "رومانسينغ ذو ستون" (مغازلة الحجر)، و"جوهرة النيل"، مع مايكل دوغلاس وكاثلين تورنر وداني ديفيتو.
ليأتي بعد ذلك تصوير فيلم "ذو ليفينغ دايلايتس" (أضواء النهار الحية) سنة 1986، تتابع الصحافية، وهو الجزء الـ15 من سلسلة أفلام "جيمس بوند"، مع تيموثي دالتون، مبرزة أن "وظائف الكومبارس والمترجمين ومؤدي المشاهد الخطرة والتقنيين ساهمت في التطور وشجعت استقرار وافدين جدد على المنطقة".
وتطرقت كاتبة المقال، كذلك، إلى استضافة هذه الاستوديوهات لتصوير الفيلم الناجح "المصارع" مع راسل كروو في 1998، و"المومياء" (1999)، مع بريندان فريزر، و"أستريكس وأوبليكس: مهمة كليوباترا".
وأشارت الصحافية إلى أن نجوما عالميين، من قبيل صامويل إل. جاكسون، وجان كلود فان دام، وبن كينغسلي، ونيكول كيدمان، وبراد بيت، وجان بول بلموندو، وأيضا ليوناردو دي كابريو، يعدون من بين الزوار المميزين الذين أسرتهم جمالية المنطقة.
وتؤكد بودولاك أن مواقع الاستوديوهات تسافر بالزوار في رحلة عبر الزمن، حيث تتقاطع مشاهد من مصر القديمة، ودير في التبت ولقطات من معارك الرومان، مسجلة أن جمالية مواقع التصوير ساهمت في نجاح عدة أفلام منها "مملكة الجنة" (كينغدوم أوف هيفن) (2005) للمخرج ريدلي سكوت، دون إغفال المشاهد الأسطورية من مسلسل "لعبة العروش" (غيم أوف ثرونز).
كما تم في هذه الاستوديوهات تصوير العديد من مشاهد الجزء الثاني من الشريط السينمائي (المصارع)، الذي سيتم عرضه في نونبر المقبل.
وتطرقت الصحيفة الأمريكية، من جانب آخر، إلى جمالية منطقة مراكش وغنى التراث الثقافي العريق في المغرب، موضحة أن "إرث الحكاية المغربي يظل نابضا بالحياة".
وفي مقال يحمل توقيع جانيت بودولاك، ذكرت الصحيفة بأنه تم في سنة 1962، تصوير مشاهد من الفيلم الشهير "لورانس العرب" بالقرب من ورزازات.
وبعد مرور 20 عاما، تضيف الصحيفة، "ساهم بناء استوديوهات 'أطلس' في تحفيز اقتصاد المنطقة وجذب اهتمام العالم بأسره إلى مناظرها الطبيعية"، من خلال إنتاج الجزء الثاني من "رومانسينغ ذو ستون" (مغازلة الحجر)، و"جوهرة النيل"، مع مايكل دوغلاس وكاثلين تورنر وداني ديفيتو.
ليأتي بعد ذلك تصوير فيلم "ذو ليفينغ دايلايتس" (أضواء النهار الحية) سنة 1986، تتابع الصحافية، وهو الجزء الـ15 من سلسلة أفلام "جيمس بوند"، مع تيموثي دالتون، مبرزة أن "وظائف الكومبارس والمترجمين ومؤدي المشاهد الخطرة والتقنيين ساهمت في التطور وشجعت استقرار وافدين جدد على المنطقة".
وتطرقت كاتبة المقال، كذلك، إلى استضافة هذه الاستوديوهات لتصوير الفيلم الناجح "المصارع" مع راسل كروو في 1998، و"المومياء" (1999)، مع بريندان فريزر، و"أستريكس وأوبليكس: مهمة كليوباترا".
وأشارت الصحافية إلى أن نجوما عالميين، من قبيل صامويل إل. جاكسون، وجان كلود فان دام، وبن كينغسلي، ونيكول كيدمان، وبراد بيت، وجان بول بلموندو، وأيضا ليوناردو دي كابريو، يعدون من بين الزوار المميزين الذين أسرتهم جمالية المنطقة.
وتؤكد بودولاك أن مواقع الاستوديوهات تسافر بالزوار في رحلة عبر الزمن، حيث تتقاطع مشاهد من مصر القديمة، ودير في التبت ولقطات من معارك الرومان، مسجلة أن جمالية مواقع التصوير ساهمت في نجاح عدة أفلام منها "مملكة الجنة" (كينغدوم أوف هيفن) (2005) للمخرج ريدلي سكوت، دون إغفال المشاهد الأسطورية من مسلسل "لعبة العروش" (غيم أوف ثرونز).
كما تم في هذه الاستوديوهات تصوير العديد من مشاهد الجزء الثاني من الشريط السينمائي (المصارع)، الذي سيتم عرضه في نونبر المقبل.
وتطرقت الصحيفة الأمريكية، من جانب آخر، إلى جمالية منطقة مراكش وغنى التراث الثقافي العريق في المغرب، موضحة أن "إرث الحكاية المغربي يظل نابضا بالحياة".