الفنان بدري يتوسط طلبة مهندسي المدرسة الحسنية للأشغال العمومية انطلاقا من يومي 10 و11 ماي 2024، ستكون المدرسة الحسنية للأشغال العمومية بالدار البيضاء مسرحا لحدث استثنائي يجمع بين الطلاب والمهنيين في مجالات متنوعة، مثل الهندسة، التجارة، والطب. يهدف الحدث لاستكشاف موضوع الثقافة كمصدر إلهام للإبداع الفني. وذلك حول عنوان "الثقافة كمصدر إلهام، المهندسون في قلب الإبداع الفني".
سيجمع الملتقى الذي ينظمه ناديAmicid Art إعلاميين وفنانين مغاربة مثل عتیق بنشيكر، منصور بدري كاميليا راك، وآخرين. ستتناول النقاشات كيف يمكن للمهندسين استلهام أفكارهم من الثقافات المختلفة لتعزيز إبداعهم.
مع التركيز على دور الفن كوسيلة لربط مختلف التخصصات سيخصص اليوم الثاني لسلسلة من الأنشطة الفنية التفاعلية، مما يتيح للطلاب المشاركة في عروض موسيقية مسرحيات، وورشات عمل ثقافية وفنية، وغيرها.
تهدف هذه الأنشطة حسب المنظمين إلى إثبات أن المهندسين يمكنهم أيضًا أن يكونوا مبدعين، وأن الفن يمكن أن يؤثر بشكل كبير على التفكير التقني وحل المشكلات.
خلال الدورة الثانية لهذا الحدث، يسعى المنظمون لتقديم برنامج أكثر ثراء وتنوعًا، بالإضافة إلى مشاهد كوميدية. سيكون هناك ضيوف شرف مثل منصور بدري، إلهام وعزيز، خديجة الوش، ورشيد رفيق، لتبادل تجاربهم وتشجيع الطلاب على استكشاف إبداعهم. كما سيختتم الحدث بحفل توزيع شهادات المشاركة على الفنانين والمنظمين.
سيجمع الملتقى الذي ينظمه ناديAmicid Art إعلاميين وفنانين مغاربة مثل عتیق بنشيكر، منصور بدري كاميليا راك، وآخرين. ستتناول النقاشات كيف يمكن للمهندسين استلهام أفكارهم من الثقافات المختلفة لتعزيز إبداعهم.
مع التركيز على دور الفن كوسيلة لربط مختلف التخصصات سيخصص اليوم الثاني لسلسلة من الأنشطة الفنية التفاعلية، مما يتيح للطلاب المشاركة في عروض موسيقية مسرحيات، وورشات عمل ثقافية وفنية، وغيرها.
تهدف هذه الأنشطة حسب المنظمين إلى إثبات أن المهندسين يمكنهم أيضًا أن يكونوا مبدعين، وأن الفن يمكن أن يؤثر بشكل كبير على التفكير التقني وحل المشكلات.
خلال الدورة الثانية لهذا الحدث، يسعى المنظمون لتقديم برنامج أكثر ثراء وتنوعًا، بالإضافة إلى مشاهد كوميدية. سيكون هناك ضيوف شرف مثل منصور بدري، إلهام وعزيز، خديجة الوش، ورشيد رفيق، لتبادل تجاربهم وتشجيع الطلاب على استكشاف إبداعهم. كما سيختتم الحدث بحفل توزيع شهادات المشاركة على الفنانين والمنظمين.
