بين شهر فبراير وشهر ماي من نفس السنة، يحدث أن يتمتع مغتصبون لقاصرات بالسراح المؤقت مقابل كفالات مالية، وفي الحالتين يكون السند في منح السراح هو تنازل أهل الضحية. الواقعة الأولى: كانت تتعلق بفتاة في ربيعها الرابع عشر (14)، تم اغتصابها من طرف رجل أجنبي من دولة الكويت، ليتم منحه السراح المؤقت مقابل كفالة مالية، فيستغل عدم إغلاق الحدود في وجهه ليقوم بالفرار إلى بلده تاركا وراءه معاناة شعب بأكمله. ...
كيف لنا أن نتخلص من تمثلات الضحية التي ...
الإعلان عن تجميع حالات الاصابة بالوباء في مستشفيات ...
في خضمِّ تنامي خطاب الكراهية والتنافر واتساع رقعته، ...
أوقفت أكثر من نصف الشركات المغربية نشاطها بسبب ...
نحن الآن في وضع اقتصادي واجتماعي لا نحسد ...
أمام حالة الفشل والتأزم التي تعيشها البوليساريو على ...
لا أدري لماذا استعملت الفارقة؟ فعمتي اسمها طامو ...
يحق للمدرسة العمومية المغربية أن تفتخر وتتباهى بالتلميذ والطالب والدكتور ...
تابعنا جميعا خلال جائحة كورونا حجم المتابعات القضائية التي تم ...
لشدة ولع القارئ ببعض الكُتّاب، ممن يجد عندهم ...
كتبت الانفصالية أمينتو حيدار مقالا بعنوان: ...
