محمد شمسي: اعتذر طوطو ولم يعتذر وهبي
لم أكن أعرف شخصا باسم طوطو، إلا من خلال سهرته الأخيرة المدعومة من وزير الثقافة والتي فتح فيها طوطو سدادة بالوعة الواد الحار وصب من واده على شيعته من الكلام النابي ما يجعل المرء يخجل من التاريخ والإنسانية، ويتمنى لأول مرة في حياته لو كان أعمى أصما بل وبهيمة حتى... هذا الرجل اختار موسيقى ليست كالموسيقى، هي ليست من صلب الموسيقى لكنها من سلالتها المهجنة، ولمن لا يعرف الراب كحالي أقول له إن ...