تبدأ سنة 2025 بأجواء مبشّرة، على الأقل على الصعيد المناخي، مع أمطارالخير همت جزءًا كبيرًا من البلاد وثلوج تغطي المرتفعات. نأمل أن يستمر هذا « العطاء السماوي » في المستقبل لتحقيق، إن لم يكن محصولًا استثنائيًا، فعلى الأقل مستوى متوسط كما هو متوقَّع في فرضيات قانون المالية لسنة 2025. فالأمطار في المغرب، أكثر من أي مكان آخر، تظلّ معطًى استراتيجيًا وتكتسي أهمية اقتصادية وأسطورية في آن واحد. يجب على الحكومة أن تستغل هذه اللحظات المتفائلة لتوجيه الإصلاحات ...
اعتبرت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، أن الحكم الصادر ضد اسبوعية ...
تشير بيانات التعداد العام للسكان والسكنى لعام 2024 ...
هذه الجملة نطق بها الأمين العام لحزب العدالة ...
تعاني أنظمة التقاعد في المغرب من تحديات عديدة ...
العلاقات المغربية-الموريتانية بأوجهها المتعددة لم تكن، في تقديري، دائمًا محور ...
يُعد القانون رقم 43.22 المتعلق بالعقوبات البديلة، الذي ...
(تأمّلوا مليّا في الفقرة ما قبل الأخيرة من هذا المقال) ...
"هذا هو الإنسان يشكو من حذائه والعلة في قدمه" صامويل ...
تتوالى انتصارات الدبلوماسية المغربية في ملف الصحراء أمام ...
في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في أكادير اجتمع ...
تُعتبر الندوة السنوية للعلاقات الخارجية محطة أساسية لتقييم البرنامج العام ...
