د. رضوان زهرو: الداودي يقتل "الدكتوراه"
مع سبق إصرار وترصد؛ عندما قنن بمرسوم موتها ونهايتها؛ فمع الداودي، كل شيء ممكن، قد تصبح "دكتورا"، في أقل من سنتين، من دون أطروحة ومن دون مؤطر؛ نعم، من دون الحاجة إلى إنجاز أطروحة بحث، قد تمتد أحيانا لسنوات طويلة، وربما تتم أو لا تتم، ومن دون الحاجة كذلك إلى أستاذ مشرف، وحتى من دون مناقشة، عكس كما تنص عليه جميع النصوص القانونية والأعراف المرعية في هذا الشأن، في الداخل وفي الخارج. وإليكم التفاصيل: صادق ...