صدر حديثاً عن دار نوفل / هاشيت أنطوان الجزء الثالث والأخير من سيرة الأديب المقدسي محمود شقير، "هامش أخير"، وفيه "يستوفي ما كان ناقصا" في الجزئين الأولين من سيرته المنشورة: "تلك الأزمنة" و"تلك الأمكنة"، تحدوه رغبة واحدة :"أكتب لعلّ العالم يصبح أجمل، ولعلّ الشرّ يكون أقل"، كما يكرر شقير دوما. في "أول الكلام"، شرح شقير لماذا "هامش أخير"، موضحا "أكتب للناس الذين أعرفهم وأعيش معهم، ولشعبي الذي يعاني منذ أكثر من مئة عامٍ ...
عبر عبد الجبار إحشاش، الفاعل الجمعوي بإقليم أسا الزاك، عن ...
تحتضن مدينة مراكش خلال الفترة ما بين 26 شتنبر و1 ...
لا تزال قضية تنظيم المهرجانات الصيفية تثير الكثير من الجدل ...
"أهل صناعة الشعر، أبصر به من العلماء بآلته" ...
من المنتظر أن يعتلي الفنان نبيل بناني، الشهير بلقب "الناب ...
رحّبت اللجنة المغربية الأمريكية للتبادل التربوي والثقافي، وسفارة ...
انطلقت بآسفي، فعاليات النسخة الحادية عشر لمهرجان كناوة ...
تم الاحتفاء بالمغرب، ولأول مرة في تاريخه، ضمن ...
صدر مؤخرًا كتاب جديد بعنوان _"قراءة في الذاكرة ...
عاشت الدار البيضاء خلال صيف هذه السنة على ...
على مدى الفترة الممتدة من 15 يوليوز إلى ...
