حرمان 120 مستفيد من مؤسسة الرعاية الاجتماعية باليوسفية يضع الوزيرة بسيمة حقاوي في قفص الاتهام
هو العبث بعينيه والاستهتار بمستقبل المستفيدين والمستفيدات وحرمانهم من خدمات مؤسسة الرعاية الاجتماعية دار الأطفال باليوسفية التي كان من المفروض أن تفتح أبوابها مع بداية الموسم الدراسي لاحتضانهم (ن) والتخفيف من وطأة الفقر والتهميش عنهم في الوقت الذي انطلقت العملية التعليمية والاجتماعية والتربوية بجميع المؤسسات بإقليم اليوسفية باستثناء دار الأطفال التي يجوب تلامذتها شوارع المدينة بحثا عن لقمة ضد الجوع وسقف يحميهم من شدة البرد وحر الشمس وغرفة تحتضنهم بعيدا عن ذئاب قطاع الطرق إلى حدود كتابة هذا المقال يوم ...