شكل إغلاق مركز تصفية الدم بتراب الدروة، التابعة لنفوذ مدينة برشيد، محنة حقيقية لحوالي 50 مريضا كانوا يستفيدون من خدماته. قرار إغلاق المركز اتخذ من طرف الجمعية المشرفة على تسييره بعد مجموعة من المساعي التي رمت إلى تسريع الإجراءات الإدارية من طرف بعض الإدارات، وذلك لغاية توصل الجمعية بالدعم المادي الذي اعتادت التوصل به من كل من الجماعة الترابية للدروة ومصلحة القسم الاجتماعي بعمالة برشيد في سياق دعم المبادرة الوطنية ...
لقي شخصان مصرعهما وأصيب أربعة آخرون بجروح، ثلاثة ...
ناقش الطالب سميح بن شريف بن مصطفى، رسالة الدكتوراه يوم ...
شارك الفنان مراد البوريقي في أغنية لدعم مرضى السرطان وبإنتاج ...
عقدت النقابة الوطنية الديمقراطية للمالية (الاتحاد المغربي للشغل) ...
قال محمد آدم، ضحية سليمان الريسوني، إن المحامي ...
أعلنت مديرية التعليم ببنسليمان، في بلاغ لها، بأن ...
إذا كان بعض الباحثين يؤكدون أنه لابد من ...
ندد ائتلاف اليوسفية للتنمية بالموقف السلبي لوزارة الثقافة ...
في إطار تعزيز الشفافية ودعم الحكامة الجيدة للجماعات ...
تستعد الفروع الجهوية للجمعية المغربية لحماية المال العام لتنظيم وقفات ...
استعرض المكتب المركزي للودادية الحسنية للقضاة، ما اعتبره ...
