أريري: حتى لا يتحول الأطلس الشرقي إلى "عاصمة أكراد المغرب" !
كلما قادتني الظروف( مهنية أو شخصية)، لزيارة الأطلس الكبير الشرقي، إلا واستحضرت السؤال الحارق والمشروع الذي سبق للأستاذ "طه بلافريج" أن طرحه في مقال طافح بالألم والأسى على الوضع الكارثي الذي يعرفه هذا الحوض الجبلي المنسي والمغيب من رادار السياسة العمومية،( عنوان المقال: Voir imilchil et pleurer ). السؤال يرتبط بأسباب فشل المغرب في تحويل أسطورة عشق "إيسلي وتسليت" إلى مفتاح يجعل من بلدة إملشيل عاصمة كونية للحب يقصدها الناس من ...