الحب ما يشاور.. مشاو يديرو الدياليز صدقو مزوجين فالسبيطار
تقاسمنا ألم المرض وشبح الموت الذي قد يداهمنا في أي لحظة، مثلما تقاسمنا مشاعر الحب والرغبة في الحياة بعد أن كان كل منا مثقلا بهمومه لوحده كلما وطأت قدمانا غرفة غسيل الكلى"، بهذه الكلمات استهلّت الشابة مروى الورغي، البالغة 26 عاما، حديثها، والتي لم يمض على عقد قرانها مع حبيبها مالك، البالغ 43 عاما، سوى بضعة أيام. الشابة التونسية التي تعاني من قصور كلوي منذ ولادتها استطاعت أن تهزم المرض وتعيش حياتها الخاصة كأي فتاة في سنها، لكن بتفاصيل ...
