مولاي أحمد الدريدي: ما العمل أمام "إرهاب وتخويف المجتمع والإطارات السياسية والمدنية ومؤسسات الدولة"؟
قبل أن تشارف سنة 2018 على الانتهاء، أبت قوى الظلام من حركات الإسلام السياسي المغربي إلا أن تبصم نهاية السنة بثلاث وقائع/ أحداث لها نفس الدلالات والمعنى. عنوان هذه الدلالات: "إرهاب وتخويف المجتمع، الإطارات السياسية - النقابية - المدنية، ومؤسسات الدولة الغير حكومية كالمؤسسات الدستورية (المجالس والمؤسسات المرتبطة برئيس الدولة بصفته الملكية أو كأمير للمؤمنين)". ونتساءل معكم عن: لماذا هذه الاستراتيجية المبنية على إرهاب وتخويف المؤسسات التي سبق ذكرها؟ ...