الحكومة تطبخ قانونا يضع حدا للديناصورات النقابية
ما زال الكل يتذكر على سبيل المثال لا الحصر ما عاشه الاتحاد المغربي للشغل، سنة 2018 من خلافات بعدما نهض تيار معارض ضد ترشح الميلودي مخاريق لولاية ثالثة على رأس أول مركزية نقابية تأسست بعد حصول المغرب على الاستقلال. ولعب هذا التيار المعارض دور التمرد والعصيان ضد الزعامات الخالدة التي تطبع المشهد النقابي المغربي. وطالب بكفاءات بديلة لها عن طريق تشبيب قيادات الاتحاد المغربي للشغل من جهة، وإتاحة الفرصة للمرأة في قيادة النقابة. وهي ...