بين شهر فبراير وشهر ماي من نفس السنة، يحدث أن يتمتع مغتصبون لقاصرات بالسراح المؤقت مقابل كفالات مالية، وفي الحالتين يكون السند في منح السراح هو تنازل أهل الضحية. الواقعة الأولى: كانت تتعلق بفتاة في ربيعها الرابع عشر (14)، تم اغتصابها من طرف رجل أجنبي من دولة الكويت، ليتم منحه السراح المؤقت مقابل كفالة مالية، فيستغل عدم إغلاق الحدود في وجهه ليقوم بالفرار إلى بلده تاركا وراءه معاناة شعب بأكمله. ...
أكد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي ...
أطلق صندوق الضمان المركزي، ابتداء من يوم الاثنين ...
أعلنت الوكالة الحضرية القنيطرة عن تسجيل مشجع لعملية ...
بتوجيهات الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح، ...
مخلفات وباء كورونا السلبية متعددة، منها النفسي والصحي ...
في ظل التخفيف من الحجر الصحي الذي تعرفه ...
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 45 حالة إصابة ...
سبق وأشرنا إلى أن ثمة اختلافا بين من ...
أجرى الملك محمد السادس، يوم الأحد 14 يونيو ...
طالب المغاربة العالقون في هولندا بضرورة الكشف عن ...
يرى أحمد حضراني، أستاذ بكلية الحقوق بمكناس، أن ...
كيف لنا أن نتخلص من تمثلات الضحية التي ...
شب حريق مهول زوال يوم الأحد 14 يونيو2020 ...
الإعلان عن تجميع حالات الاصابة بالوباء في مستشفيات ...
