ناشط جزائري: "أغلبية الصحافيين تحولوا إلى موظفين في الإعلام الدعائي"
ما زالت مصالح الأمن الداخلي الجزائري تشن غاراتها على الأقلام الحرة، لأنها لا تريد أن تسمع صوتا يعلو على صوت استبدادها القاضي بتكميم الأفواه وشحن العقول بكل ما يجعلها بمنأى عن إرادة الجزائريين في التغيير، وفي تنفس هواء الحرية. فقد قامت العناصر المخابراتية بمداهمة مقر راديو أم، المنصة الأخيرة للنقاش الحر والديمقراطي، بحضور مديرها العام الصحافي قاضي إحسان مكبل اليدين بعد أن تم اعتقاله في منتصف الليل، وتشميع المقر وحجز العتاد المتواجد فيه". تعليقا على هذا الاعتقال، أكد ...