فرس كما عرفته عن قرب سلسلة حكايات لم ترو من قبل (18)
ظل الحاج أحمد فرس محافظا على لياقته البدنية بعد اعتزاله الملاعب سنة 1982. كان يحرص بشكل يومي على القيام بحصص جري انطلاقا من محيط أو من ملعب البشير في اتجاه شركة سامير؛ أو في اتجاه غولف المحمدية مرورا عبر نادي الملكي للتنس. هذا إضافة الى مشاركته في المباريات التي كانت تنظمها جمعية قدماء لاعبي شباب المحمدية؛ وفيما بعد جمعية صداقة ورياضة. كما كان المرحوم أحمد فرس يلبي جميع الدعوات للمشاركة في بعض المباريات الودية والتكريمية داخل وخارج ...