الشاعر صلاح بوسريف قال الشاعر صلاح بوسريف في تدوينة على صفحته على " الفيسبوك " إن أغلب ما يناقش اليوم من أطاريح هي إجازات موسعة، تعليقا على تراجع مستوى بعض الأطروحات الجامعية، وهي التدوينة التي أثارت الجدل، والكثير من التعليقات، حيث قال أحدهم في تعليق تدوينة بوسريف إنه وباستثناء أطروحات العلوم التجريبية، هناك عناوين ذات طابع عالمي تقبر في رفوف المكتبة الجامعية. أما في العلوم الإجتماعية - يضيف - فقد البحث والتأطير جديته وأصبحت المحسوبية والميوعة والابتدال هي اللغة السائدة.
بالمقابل أشارت ليلى عطا الله في تعليقها إلى أن البحوث ترتبط عامة بدرس الأستاذ أولا، فإذا كان أستاذا باحثا سعي إلى الطرافة في الدرس وفي البحوث التي يشرف عليها،وإن كان من ذوي الإجازات الموسعة كانت البحوث كذلك.
نفس الموقف عبر عنه أسامة زوكاري، حيث جاء في تعليقه : " أحاول تتبع قدر الإمكان جديد الأطاريح الجامعية المغربية في مجال علم التاريخ بتفرعاته العلمية المختلفة، فأجدني ماسكا برأسي حسرة على حصيلة أطاريح مرحلة السبعينيات والثمانينات التي لازالت تكتسي راهنيتها الأكيدة بقوتها العلمية، أقول هذا الكلام وأنا أستحضر أطاريح أسماء مثل جرمان عياش وعبد الله العروي ومحمد حجي وأحمد التوفيق وعبد الأحد السبتي وعبد العزيز التمسماني خلوق.إنه زمن الردة وزمن تدوير المعرفة. بينما أشار آخرون إلى كونها مجرد تجميع لملخصات كتب ليس إلا..
بالمقابل أبدى البعض الآخر رفضه لما ذهب إليه صلاح بوسريف، حيث اعتبر بعض المعلقين أن حكم صلاح بوسريف فيه قسوة ويحتاج إلى دليل علمي، حيث جاء في تعليق أحدهم : " لا حول ولا قوة إلا بالله..جلد الذات والأحكام المجانية، وكأننا نريد أن نجهض كل ما تحقق.." .
بالمقابل أشارت ليلى عطا الله في تعليقها إلى أن البحوث ترتبط عامة بدرس الأستاذ أولا، فإذا كان أستاذا باحثا سعي إلى الطرافة في الدرس وفي البحوث التي يشرف عليها،وإن كان من ذوي الإجازات الموسعة كانت البحوث كذلك.
نفس الموقف عبر عنه أسامة زوكاري، حيث جاء في تعليقه : " أحاول تتبع قدر الإمكان جديد الأطاريح الجامعية المغربية في مجال علم التاريخ بتفرعاته العلمية المختلفة، فأجدني ماسكا برأسي حسرة على حصيلة أطاريح مرحلة السبعينيات والثمانينات التي لازالت تكتسي راهنيتها الأكيدة بقوتها العلمية، أقول هذا الكلام وأنا أستحضر أطاريح أسماء مثل جرمان عياش وعبد الله العروي ومحمد حجي وأحمد التوفيق وعبد الأحد السبتي وعبد العزيز التمسماني خلوق.إنه زمن الردة وزمن تدوير المعرفة. بينما أشار آخرون إلى كونها مجرد تجميع لملخصات كتب ليس إلا..
بالمقابل أبدى البعض الآخر رفضه لما ذهب إليه صلاح بوسريف، حيث اعتبر بعض المعلقين أن حكم صلاح بوسريف فيه قسوة ويحتاج إلى دليل علمي، حيث جاء في تعليق أحدهم : " لا حول ولا قوة إلا بالله..جلد الذات والأحكام المجانية، وكأننا نريد أن نجهض كل ما تحقق.." .
