الرشاد البرنوصي، وشباب المحمدية(يسارا) تعتبر المباراة التي ستجمع غدا السبت 02 يناير 2021 بملعب البشير بين شباب المحمدية والرشاد البرنوصي برسم منافسات كأس العرش مباراة ديربي بامتياز، بل يمكن وصفها بديربي زناتة.
إذ لا يفصل مدينة المحمدية عن حي سيدي البرنوصي سوى 15 كلم،وكانت منطقة زناتة تابعة إلى عمالة سيدي البرنوصي قبل أن تعود إلى عمالة المحمدية؛ وهناك ارتباط قوي بين المنطقتين إلى درجة أن مدينة الزهور هي المجال الحيوي لأبناء سيدي البرنوصي في جميع فصول السنة خاصة الصيف.
وسبق لعدد من لاعبي البرنوصي أن حملوا قميص الشباب انطلاقا من موسى الذي لعب مع الجيل الذهبي الفضائي وفاز معه بكأس العرش عام 1975 وصولا إلى بوهرة والعسال مرورا بمديح وأوزان اللذين ساهما في صعود شباب المحمدية إلى القسم الأول عام 1992 إضافة إلى لاعبين آخرين.
وبالعودة إلى مباراة السبت 2 يناير 2020، فإن حظوظ الفوز تميل بقوة إلى الفريق المستضيف شباب المحمدية.لكن مباريات الكأس علمتنا أنها مباريات غامضة وقابلة لجميع الاحتمالات.
وأكيد أن لاعبي الرشاد البرنوصي وهم يواجهون شباب المحمدية سيستعيدون سنة 2007 لما بلغ فريقهم نهاية كأس العرش بعد إقصاء فرق من حجم أولمبيك خريبكة والمغرب التطواني قبل الخسارة أمام الجيش الملكي بالضربات الترجيحية.
ولما استطاع الرشاد إقصاء الوداد الرياضي في مناسبتين.
لكن الأكيد أن مكونات شباب المحمدية لن تقبل غير نتيجة الفوز وجميع المعطيات تقول إن ديربي الشباب والرشاد يعد بالإثارة والتشويق.
إذ لا يفصل مدينة المحمدية عن حي سيدي البرنوصي سوى 15 كلم،وكانت منطقة زناتة تابعة إلى عمالة سيدي البرنوصي قبل أن تعود إلى عمالة المحمدية؛ وهناك ارتباط قوي بين المنطقتين إلى درجة أن مدينة الزهور هي المجال الحيوي لأبناء سيدي البرنوصي في جميع فصول السنة خاصة الصيف.
وسبق لعدد من لاعبي البرنوصي أن حملوا قميص الشباب انطلاقا من موسى الذي لعب مع الجيل الذهبي الفضائي وفاز معه بكأس العرش عام 1975 وصولا إلى بوهرة والعسال مرورا بمديح وأوزان اللذين ساهما في صعود شباب المحمدية إلى القسم الأول عام 1992 إضافة إلى لاعبين آخرين.
وبالعودة إلى مباراة السبت 2 يناير 2020، فإن حظوظ الفوز تميل بقوة إلى الفريق المستضيف شباب المحمدية.لكن مباريات الكأس علمتنا أنها مباريات غامضة وقابلة لجميع الاحتمالات.
وأكيد أن لاعبي الرشاد البرنوصي وهم يواجهون شباب المحمدية سيستعيدون سنة 2007 لما بلغ فريقهم نهاية كأس العرش بعد إقصاء فرق من حجم أولمبيك خريبكة والمغرب التطواني قبل الخسارة أمام الجيش الملكي بالضربات الترجيحية.
ولما استطاع الرشاد إقصاء الوداد الرياضي في مناسبتين.
لكن الأكيد أن مكونات شباب المحمدية لن تقبل غير نتيجة الفوز وجميع المعطيات تقول إن ديربي الشباب والرشاد يعد بالإثارة والتشويق.
