الشافعي الوكيل العام للملك بأكادير ملف إجرامي انفجر بمنطقة القليعة بضواحي أكادير، لكن خصوصيته تتمثل في تناقض خلفية المشتبه فيه وطبيعة الجرم المرتكب.
فاعل جمعوي في مجال حماية الطفولة متهم باغتصاب فتاة عمرها 15 ربيعا بعد التغرير بها واستدراجها مما نتج عنه حمل.
مصادر من المجتمع المدني استنكرت هذا الفعل، واستهجنت من وحشية الفاعل، وأكدت في تصريحات لجريدة "أنفاس بريس"، ترافعها في هذا الملف بكل الوسائل القانونية وفي البداية حماية أسرة الضحية من كل تأثير بالنظر لعلاقات المشتبه فيه، مطالبين من الوكيل العلم للملك بمحكمة الاستئناف بأكادير الأستاذ الشافعي، حماية الضحية، وفق ما تقرره المقتضيات القانونية، وعدم السماح لأي جهة بالتلاعب في الملف وتحويره عن مساراته الإجرائية.
وحسب مصادر " أنفاس بريس"، فإن النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بأكادير، قد تلقت شكاية من أسرة الضحية وهو ما يتطلب فتح تحقيق في موضوع عنوانه، "الفقيه اللي نترجاو بركتو ادخل للجامع ببلغتو"..
