أفادت مصادر طبية لجريدة "أنفاس بريس" بأن أحد صناع الأسنان منتحلي صفة طبيب الأسنان كان سببا في موت مواطنة بمدينة طانطان.
وبقلق تحدثت مصادر الجريدة عن هذه الفاجعة التي راحت ضحيتها سيدة وهي بالمناسبة أم لخمسة أطفال، والتي فارقت الحياة في الأسبوع الأخير من شهر دجنبر من السنة الفارطة 2019.
وأرجعت ذات المصادر سبب وفاة الهالكة إلى "تسمم ميكروبي حاد نتج عن قلع ضرس في غياب الاحتياطات الوقائية الواجب اتخاذها"، مع العلم ـ تضيف المصادر ـ أن الفقيدة كانت قيد حياتها تعاني من تبعات مرض السكري المزمن.
وأكدت مصادر جريدة "أنفاس بريس" أنه بالرغم من الإسعافات التي قدمت لها بالمستشفى الجامعي بأكادير، إلا أن الضحية أسلمت نفسها للباري تعالى.
ومع توالي سقوط ضحايا الممارسات اللاشرعية في حقل طب الأسنان، يتداول المراقبون والمتتبعون سؤال المسؤولية المرتبط بحق المواطنين في الحماية من الانتهاكات الخطيرة التي يمارسها منتحلوا صفة طبيب الأسنان هو:
متى تتحرك الدولة لحماية مواطنيها من إنتهاكات المتطفلين على مهنة طب الأسنان، وهل ستكتفي بلعب دور المتفرج فقط وعَدِّ الضحايا الذين يتساقطون تباعاً عبر ربوع الوطن.
وبقلق تحدثت مصادر الجريدة عن هذه الفاجعة التي راحت ضحيتها سيدة وهي بالمناسبة أم لخمسة أطفال، والتي فارقت الحياة في الأسبوع الأخير من شهر دجنبر من السنة الفارطة 2019.
وأرجعت ذات المصادر سبب وفاة الهالكة إلى "تسمم ميكروبي حاد نتج عن قلع ضرس في غياب الاحتياطات الوقائية الواجب اتخاذها"، مع العلم ـ تضيف المصادر ـ أن الفقيدة كانت قيد حياتها تعاني من تبعات مرض السكري المزمن.
وأكدت مصادر جريدة "أنفاس بريس" أنه بالرغم من الإسعافات التي قدمت لها بالمستشفى الجامعي بأكادير، إلا أن الضحية أسلمت نفسها للباري تعالى.
ومع توالي سقوط ضحايا الممارسات اللاشرعية في حقل طب الأسنان، يتداول المراقبون والمتتبعون سؤال المسؤولية المرتبط بحق المواطنين في الحماية من الانتهاكات الخطيرة التي يمارسها منتحلوا صفة طبيب الأسنان هو:
متى تتحرك الدولة لحماية مواطنيها من إنتهاكات المتطفلين على مهنة طب الأسنان، وهل ستكتفي بلعب دور المتفرج فقط وعَدِّ الضحايا الذين يتساقطون تباعاً عبر ربوع الوطن.
