جواد الياميق إن طموح أي لاعب مغربي يبقى منصبا على الاحتراف، إذ بالاحتراف يؤمن حياته الاجتماعية واستقراره المادي، ومن دون دخول التجربة الاحترافية يبقى المصير الاجتماعي معلقا ولا يصل في أحسن الأحوال إلى الطموح المأمول.
جواد اليميق لم يكن يتوقع يوما أن لعبه لكرة القدم ستمنحه الشهرة وضمان وضع اجتماعي، وهو المنحدر من أحد ألأحياء الشعبية لمدينة وادي زم، لكن بفضل موهبته الكروية فتحت أمامه آفاق جديدة لإبرازها أكثر وهو يلتحق بصفوف فريق أولمبيك خريبكة المنتمي لدائرة الأضواء بالقسم الأول الاحترافي. وبسرعة قياسية توفق اللاعب الياميق من إبراز كفاءته التقنية كلاعب متميز لتقتنصه الأعين التقنية لفريق الرجاء البيضاوي في بداية موسم 2016، وفي وقت قياسي كذلك أصبح الياميق لاعبا أساسيا في صفوف الرجاء البيضاوي، بل من عناصره المتألقة، لتنهال عليه مجموعة من العروض من أندية كبيرة.
ووفق عرض مالي مشرف وافق مسؤولو فريق الرجاء على انضمامه للفريق الإيطالي جنوة، وهو واحد من الأندية الكبرى بإيطاليا. وبانتقال الياميق لهذا النادي كانت الاستفادة مزدوجة، منها تنمية مالية الرجاء بغلاف مالي فاق مليار سنتيم ونفس المبلغ حصل عليه اللاعب الياميق، وبذلك تحقق كرة القدم حلم هذا اللاعب في ضمان مستقبله الاجتماعي.
جواد اليميق لم يكن يتوقع يوما أن لعبه لكرة القدم ستمنحه الشهرة وضمان وضع اجتماعي، وهو المنحدر من أحد ألأحياء الشعبية لمدينة وادي زم، لكن بفضل موهبته الكروية فتحت أمامه آفاق جديدة لإبرازها أكثر وهو يلتحق بصفوف فريق أولمبيك خريبكة المنتمي لدائرة الأضواء بالقسم الأول الاحترافي. وبسرعة قياسية توفق اللاعب الياميق من إبراز كفاءته التقنية كلاعب متميز لتقتنصه الأعين التقنية لفريق الرجاء البيضاوي في بداية موسم 2016، وفي وقت قياسي كذلك أصبح الياميق لاعبا أساسيا في صفوف الرجاء البيضاوي، بل من عناصره المتألقة، لتنهال عليه مجموعة من العروض من أندية كبيرة.
ووفق عرض مالي مشرف وافق مسؤولو فريق الرجاء على انضمامه للفريق الإيطالي جنوة، وهو واحد من الأندية الكبرى بإيطاليا. وبانتقال الياميق لهذا النادي كانت الاستفادة مزدوجة، منها تنمية مالية الرجاء بغلاف مالي فاق مليار سنتيم ونفس المبلغ حصل عليه اللاعب الياميق، وبذلك تحقق كرة القدم حلم هذا اللاعب في ضمان مستقبله الاجتماعي.
