.gif)
من صور تونيك في المكسيك تعرى أكثر من 1300 رجل وامرأة في مدينة فالنسيا الإسبانية، أمام عدسة مصورالصورالإباحية والتعري، سبينسر تونيك، من أجل اخد صور جماعية وذلك موازاة مع فعاليات المهرجان الثقافي IntraMuros .
وأورد موقع RT الأسباني أن ساحة بأهم شوارع مدينة فالنسيا، شهد يوم 30 مارس المنصرم، تجمع اكبر حشد في العالم من العراة، إناثا وذكورا باسم "الفن وتمكين الإناث". وقد لقيت فكرة التعري ترحيبا كبيرا وحضورها لافتا من طرف الشواد جنسيا والسحاقيات الاسبانيات.
وأخذت للعراة صورا في وضعيات مختلفة مثيرة، إحداها تظهر الرجال على الأرض والنساء تقف فوقهم، بهدف إظهار أن الجنس هو أكثر حكمة من السياسة، على حد تعبير المصور تونيك، وزاد حسب موقع RT ، في حديثه عن فكرة التصوير الجماعي لأشخاص عراة في الشارع قائلا "لا يتعادل الرجال والنساء كثيرا، إذ تتفوق النساء على الرجال بكونهن الأكثر حكمة بين الجنسين"
وباتت فكرة المصور تونيك تلقى اقبالا وترحيبا في كل المهرجانات الأوربية والعالمية في الآونة الاخيرة بتنظيمه أكثر من 90 فعالية بإسم الفن للتعري، كتلك التي نظمها في دار الأوبرا في سيدني باستراليا، وفي ساحة الفنون في مونتريال الكندية وفي ملعب في فيينا بالنمسا.
وأورد موقع RT الأسباني أن ساحة بأهم شوارع مدينة فالنسيا، شهد يوم 30 مارس المنصرم، تجمع اكبر حشد في العالم من العراة، إناثا وذكورا باسم "الفن وتمكين الإناث". وقد لقيت فكرة التعري ترحيبا كبيرا وحضورها لافتا من طرف الشواد جنسيا والسحاقيات الاسبانيات.
وأخذت للعراة صورا في وضعيات مختلفة مثيرة، إحداها تظهر الرجال على الأرض والنساء تقف فوقهم، بهدف إظهار أن الجنس هو أكثر حكمة من السياسة، على حد تعبير المصور تونيك، وزاد حسب موقع RT ، في حديثه عن فكرة التصوير الجماعي لأشخاص عراة في الشارع قائلا "لا يتعادل الرجال والنساء كثيرا، إذ تتفوق النساء على الرجال بكونهن الأكثر حكمة بين الجنسين"
وباتت فكرة المصور تونيك تلقى اقبالا وترحيبا في كل المهرجانات الأوربية والعالمية في الآونة الاخيرة بتنظيمه أكثر من 90 فعالية بإسم الفن للتعري، كتلك التي نظمها في دار الأوبرا في سيدني باستراليا، وفي ساحة الفنون في مونتريال الكندية وفي ملعب في فيينا بالنمسا.
