.gif)
اللقاء ناقش عملية الموافقة المبسّطة التي تسهل المشاريع في إطار التعاون مع الصندوق الأخضر للمناخ، تباحث المهدي الريفي، المدير العام لوكالة التنمية الفلاحية، بمقر الوكالة بالرباط، مع هوارد بامسي، المدير التنفيذي للصندوق الأخضر للمناخ.
وقد تطرق الجانبان، خلال هذا اللقاء الذي كان فرصة لتسليط الضوء على التعاون المثمر مع وكالة التنمية الفلاحية من حيث الدعم المادي، إلى تعبئة المساهمات المالية من لدن الصندوق الأخضر للمناخ والمشاريع التي يدعمها حاليا والتي تولى لها الأهمية والأولوية.
وتغطي هاته المجموعة من المشاريع، وفق بلاغ توصلت "أنفاس بريس'' بنسخة منه، التكيف والتخفيف من التأثيرات المناخية على إدارة المياه والري والطاقة المتجددة والمواد الغذائية القائمة على الطحالب وتطوير المناطق الفلاحية.
كما وضح البلاغ أن هذا اللقاء ناقش عملية الموافقة المبسّطة التي تسهل المشاريع، من خلال إبراز أهميته، باعتباره فرصة للمغرب لتعبئة المزيد من الدعم لمشاريع ذات تأثير بيئي واجتماعي منخفض، بمبلغ لا يتجاوز 10 ملايين دولار للمشروع الواحد.
من جانبه، هنأ هوارد بامسي الوكالة على مستوى جودة المشاريع المقترحة، خاصة المشروع المتعلق بتطوير زراعة الأركان، والذي يجري تنفيذه حالياً، بقيمة 39.3 مليون دولار.
وأبرز بامسي أن الوكالة تعد نموذجاً يجب الاقتداء به، ويضرب به الصندوق الأخضر للمناخ المثل في كل اللقاءات التي ينظمها.
وقد تطرق الجانبان، خلال هذا اللقاء الذي كان فرصة لتسليط الضوء على التعاون المثمر مع وكالة التنمية الفلاحية من حيث الدعم المادي، إلى تعبئة المساهمات المالية من لدن الصندوق الأخضر للمناخ والمشاريع التي يدعمها حاليا والتي تولى لها الأهمية والأولوية.
وتغطي هاته المجموعة من المشاريع، وفق بلاغ توصلت "أنفاس بريس'' بنسخة منه، التكيف والتخفيف من التأثيرات المناخية على إدارة المياه والري والطاقة المتجددة والمواد الغذائية القائمة على الطحالب وتطوير المناطق الفلاحية.
كما وضح البلاغ أن هذا اللقاء ناقش عملية الموافقة المبسّطة التي تسهل المشاريع، من خلال إبراز أهميته، باعتباره فرصة للمغرب لتعبئة المزيد من الدعم لمشاريع ذات تأثير بيئي واجتماعي منخفض، بمبلغ لا يتجاوز 10 ملايين دولار للمشروع الواحد.
من جانبه، هنأ هوارد بامسي الوكالة على مستوى جودة المشاريع المقترحة، خاصة المشروع المتعلق بتطوير زراعة الأركان، والذي يجري تنفيذه حالياً، بقيمة 39.3 مليون دولار.
وأبرز بامسي أن الوكالة تعد نموذجاً يجب الاقتداء به، ويضرب به الصندوق الأخضر للمناخ المثل في كل اللقاءات التي ينظمها.
