خضع من جديد، الخبير الأمني الجزائري، كريم مولاي، لعملية جراحية في غاية الدقة، بأحد المستشفيات في أنجلترا، إثر سكتة قلبية كادت تودي بحياته، لولا تدخل طاقم طبيي بالمستشفى تمكن من إنقاذ حياته، حيث لا زال كريم مولاي، يرقد بالمستشفى في انتظار استقرار وضعه الصحي.
وقال كريم مولاي، الذي يعد من أشرس المعارضين للنظام العسكري الجزائري، لـ "أنفاس بريس"، أنه" يشكر كل ما سانده في هذه المحنة الصحية، سواء بالدعاء أو عبر الرسائل الكثيرة التي تلقاها عبر منصات التواصل الاجتماعي والتي أسمت في رفع معنوياته وتعطيه القوة للاستمرار في مواجهة المرض.