خلص تحقيق إيراني في تحطم مروحية قضى فيه الرئيس السابق ابراهيم رئيسي في ماي 2024 إلى أن أسباب الحادثة تكمن في سوء الأحوال الجوية والحمولة الزائدة، وفق ما أوردت وكالة أنباء فارس الأربعاء 21 غشت 2024 نقلا عن مسؤول.
وتحطمت المروحية التي كانت تقل رئيسي البالغ 63 عاما وأعوانه في منطقة جبلية في شمال إيران وسط ضباب كثيف، وقضى في الحادثة الرئيس وسبعة أشخاص آخرين بينهم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وقد استدعت الواقعة إجراء انتخابات مبكرة.
وأوردت وكالة فارس نقلا عن مصدر أمني مط لع على خلاصات التحقيق قوله إن قوات الأمن الإيرانية "على يقين مطلق بأن ما جرى كان حادثا".
وأفادت فارس بأن نظر "المؤسسات الناظمة والأمنية في قضية تحطم مروحية آية الله رئيسي قد أنجز".
وأضافت نقلا عن المصدر "أنجزت وكالات الأمن والاستخبارات تحقيقاتها المفصلة وهناك يقين مطلق بأن ما جرى كان حادثا".
وأشارت فارس إلى أن السبب الرئيسي للتحط م في 19 ماي كان سوء الأحوال الجوية وعدم تمكن المروحية من التحليق على ارتفاع أكبر بسبب عدد الركاب الذي تخطى ما تنص عليه البروتوكولات الأمنية.
وخلص التحقيق إلى أن المروحية كانت تقل راكبين زائدين عن الحمولة الموصى بها عند التحطم.
واستبعد التحقيق حصول أي "تشويش أو تخريب للأنظمة الإلكترونية"، وفق فارس، ولم يعثر المحققون على "أي أثر لعناصر كيميائية أو مواد ضارة".
وتحطمت المروحية التي كانت تقل رئيسي البالغ 63 عاما وأعوانه في منطقة جبلية في شمال إيران وسط ضباب كثيف، وقضى في الحادثة الرئيس وسبعة أشخاص آخرين بينهم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وقد استدعت الواقعة إجراء انتخابات مبكرة.
وأوردت وكالة فارس نقلا عن مصدر أمني مط لع على خلاصات التحقيق قوله إن قوات الأمن الإيرانية "على يقين مطلق بأن ما جرى كان حادثا".
وأفادت فارس بأن نظر "المؤسسات الناظمة والأمنية في قضية تحطم مروحية آية الله رئيسي قد أنجز".
وأضافت نقلا عن المصدر "أنجزت وكالات الأمن والاستخبارات تحقيقاتها المفصلة وهناك يقين مطلق بأن ما جرى كان حادثا".
وأشارت فارس إلى أن السبب الرئيسي للتحط م في 19 ماي كان سوء الأحوال الجوية وعدم تمكن المروحية من التحليق على ارتفاع أكبر بسبب عدد الركاب الذي تخطى ما تنص عليه البروتوكولات الأمنية.
وخلص التحقيق إلى أن المروحية كانت تقل راكبين زائدين عن الحمولة الموصى بها عند التحطم.
واستبعد التحقيق حصول أي "تشويش أو تخريب للأنظمة الإلكترونية"، وفق فارس، ولم يعثر المحققون على "أي أثر لعناصر كيميائية أو مواد ضارة".