مازال مشكل المنخرطين يؤرق أعضاء لجنة تصريف الأعمال بالوداد الرياضي بقيادة عبد المجيد برناكي، إذ أن مشاكل عديدة قد طفت على السطح خلال حصر لجنة الانخراط للائحة المنخرطين، بعد أن وجدت تناقضا يتمثل في كون 60 منخرطا أدوا سومة انخراط قدرها 3500 درهم، مقابل6 منخرطين آخرين أدوا السومة السابقة وهي 20 ألف دهم. وبحكم تأخر عقد الجموع العامة للوداد فإن المنخرطين أضحوا مطالبين بأداء مبالغ متساوية، حتى لا يصنف المنخرطون إلى صنفين. ما يطرح إشكالية ساهمت في تأخر هذه الجموع العامة وهو الأمر الذي تعذر على اللجنة الكشف عن تاريخ الجموع المعطلة منذ أربع سنوات.
ويلزم القانون المنخرطين بأداء مبلغ موسمين متتاليين لضمان حق الترشيح مقابل أداء انخراط لموسم واحد للتصويت بحسب ما كشفه مصدر "أنفاس بريس".
وأمام هذا الوضع وجدت اللجنة نفسها أمام نوعين المنخرطين نوع أدى 3500 درهم ونوع آخر أدى 20 ألف درهم وهو الإشكال الذي دفع مسؤولي الوداد إلى الاجتماع مع خبراء في القانون بتنسيق مع العصبة الوطنية لكرة الاحترافية، لإيجاد صيغة تمكن الفريق بتعجيل عقد الجمع من خلال منح حق التصويت لفئة 3500 درهم ومنح حق الترشيح لفئة 20 ألف درهم، كمقترح مطروح على مائدة النقاش.
أما فيما يخص الترشيحات، فمازالت لم تتضح معالمها بحكم عدم الإعلان عن موعد الجمع العام ، لكن الترشيح المحتمل حسب مصدر" أنفاس بريس" قد يكون للشرايبي الذي سبق أن ترشح لرئاسة الوداد ضد أكرم في فترة من الفترات، وكذا الطيب الفشتالي الرئيس السابق، هذا في الوقت الذي باءت فيه كل محاولات إقناع الرئيس السابق أكرم بالعودة إلى الرئاسة بالفشل.
ويلزم القانون المنخرطين بأداء مبلغ موسمين متتاليين لضمان حق الترشيح مقابل أداء انخراط لموسم واحد للتصويت بحسب ما كشفه مصدر "أنفاس بريس".
وأمام هذا الوضع وجدت اللجنة نفسها أمام نوعين المنخرطين نوع أدى 3500 درهم ونوع آخر أدى 20 ألف درهم وهو الإشكال الذي دفع مسؤولي الوداد إلى الاجتماع مع خبراء في القانون بتنسيق مع العصبة الوطنية لكرة الاحترافية، لإيجاد صيغة تمكن الفريق بتعجيل عقد الجمع من خلال منح حق التصويت لفئة 3500 درهم ومنح حق الترشيح لفئة 20 ألف درهم، كمقترح مطروح على مائدة النقاش.
أما فيما يخص الترشيحات، فمازالت لم تتضح معالمها بحكم عدم الإعلان عن موعد الجمع العام ، لكن الترشيح المحتمل حسب مصدر" أنفاس بريس" قد يكون للشرايبي الذي سبق أن ترشح لرئاسة الوداد ضد أكرم في فترة من الفترات، وكذا الطيب الفشتالي الرئيس السابق، هذا في الوقت الذي باءت فيه كل محاولات إقناع الرئيس السابق أكرم بالعودة إلى الرئاسة بالفشل.