وقع المغرب وفرنسا، الجمعة 1 مارس 2024 بباريس، اتفاقا إداريا للتعاون في مجال التكوين التقني والمهني الفلاحي والتعليم العالي الزراعي والبيطري والغابوي.
ووقع على هذا الاتفاق كل من مديرية التعليم والتكوين والبحث التابعة لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات محمد صديقي، والمديرية العامة للتعليم والبحث التابعة لوزارة الفلاحة والسيادة الغذائية للجمهورية الفرنسية، خلال حفل ترأسه وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، رفقة وزير الفلاحة والسيادة الغذائية الفرنسي، مارك فيسنو، على هامش المعرض الدولي للفلاحة بباريس، الذي ينعقد من 24 فبراير إلى 03 مارس 2024.
وبحسب بلاغ لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، يهدف هذا الاتفاق إلى تطوير وتعزيز التبادلات والتعاون بين مؤسسات التعليم والتكوين المهني التابعة لها وتسهيل علاقتهم مع الفاعلين الآخرين في هذا القطاع، خاصة الفاعلين في مجال السلاسل الفلاحية والصناعات الغذائية المغربية والفرنسية.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الاتفاق سيمكن من تعزيز وتيسير التنقل المتبادل، وتعزيز الشراكات بين المؤسسات، وتطوير تبادل الخبرات في مجال التكوين.
وأشار البلاغ إلى أن حفل التوقيع سبقه لقاء عمل ثنائي بين صديقي وفيسنو. وخلال هذا اللقاء، أعرب الجانبان عن ارتياحهما لجودة علاقات التعاون التقني الفرنسي-المغربي.
وركزت المناقشات بشكل خاص على قضايا الأمن الغذائي في سياق التغيرات المناخية، والعلاقات التجارية في قطاعي الفلاحة والأغذية، فضلا عن آفاق تعزيز التعاون في مجالات الفلاحة والغابات والصيد البحري.
ووقع على هذا الاتفاق كل من مديرية التعليم والتكوين والبحث التابعة لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات محمد صديقي، والمديرية العامة للتعليم والبحث التابعة لوزارة الفلاحة والسيادة الغذائية للجمهورية الفرنسية، خلال حفل ترأسه وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، رفقة وزير الفلاحة والسيادة الغذائية الفرنسي، مارك فيسنو، على هامش المعرض الدولي للفلاحة بباريس، الذي ينعقد من 24 فبراير إلى 03 مارس 2024.
وبحسب بلاغ لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، يهدف هذا الاتفاق إلى تطوير وتعزيز التبادلات والتعاون بين مؤسسات التعليم والتكوين المهني التابعة لها وتسهيل علاقتهم مع الفاعلين الآخرين في هذا القطاع، خاصة الفاعلين في مجال السلاسل الفلاحية والصناعات الغذائية المغربية والفرنسية.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الاتفاق سيمكن من تعزيز وتيسير التنقل المتبادل، وتعزيز الشراكات بين المؤسسات، وتطوير تبادل الخبرات في مجال التكوين.
وأشار البلاغ إلى أن حفل التوقيع سبقه لقاء عمل ثنائي بين صديقي وفيسنو. وخلال هذا اللقاء، أعرب الجانبان عن ارتياحهما لجودة علاقات التعاون التقني الفرنسي-المغربي.
وركزت المناقشات بشكل خاص على قضايا الأمن الغذائي في سياق التغيرات المناخية، والعلاقات التجارية في قطاعي الفلاحة والأغذية، فضلا عن آفاق تعزيز التعاون في مجالات الفلاحة والغابات والصيد البحري.