"لحد الساعة الرواج ليس في المستوى المطلوب، ونتمنى أن يكون الخير في الأيام المقبلة".
هذا ما صرح به أحد باعة التمور في سوق درب "ميلا" بالدارالبيضاء.
التاجر الذي تحدث ل "أنفاس بريس "، أكد أن الرواج في سوق درب "ميلا" قليل جدا خلال الأيام الأخيرة مقارنة مع السنوات الماضية، وذلك على الرغم من قرب حلول شهر الصيام، الذي يكثر فيه استهلاك التمور.
وكشف محاورنا بأن عدد الشاحنات التي كانت تدخل إلى سوق درب "ميلا" بالييضاء في الماضي، كانت كثيرة. إذ كانت تتجاوز 20 شاحنة كل يوم إثنين وخميس من كل أسبوع، أما حاليا فإن عدد الشاحنات المحملة بالتمور التي تلج للسوق، فلا يتعدى ثماني شاحنات، وذلك بسبب ضعف الإنتاج.
وأوضح محدثنا أن هناك العديد من المناطق التي تزود الدارالبيضاء بالتمور وهي: زاكورة، أكدز ، تاكونيت، امحاميد الغزلان والزاوية الناصيرية وتزارين، وغيرها من المناطق..
وعن الأسعار الحالية للتمور، أوضح محدثنا، أنها لا تختلف كثيرا عن السنوات الماضية. فهي تتراوح بين 20 درهما و120 درهما، وذلك حسب نوع وجودة التمور.
بخصوص بعض الأنواع الغالية، نجد سعر المجهول يتراوح بين 40 و120 درهما للكيلوجرام، أما نوع بوفقوس فيتراوح بين 50 و60 درهما، في حين يتراوح ثمن الجيهل بين 20 و40 درهما.
هذا ما صرح به أحد باعة التمور في سوق درب "ميلا" بالدارالبيضاء.
التاجر الذي تحدث ل "أنفاس بريس "، أكد أن الرواج في سوق درب "ميلا" قليل جدا خلال الأيام الأخيرة مقارنة مع السنوات الماضية، وذلك على الرغم من قرب حلول شهر الصيام، الذي يكثر فيه استهلاك التمور.
وكشف محاورنا بأن عدد الشاحنات التي كانت تدخل إلى سوق درب "ميلا" بالييضاء في الماضي، كانت كثيرة. إذ كانت تتجاوز 20 شاحنة كل يوم إثنين وخميس من كل أسبوع، أما حاليا فإن عدد الشاحنات المحملة بالتمور التي تلج للسوق، فلا يتعدى ثماني شاحنات، وذلك بسبب ضعف الإنتاج.
وأوضح محدثنا أن هناك العديد من المناطق التي تزود الدارالبيضاء بالتمور وهي: زاكورة، أكدز ، تاكونيت، امحاميد الغزلان والزاوية الناصيرية وتزارين، وغيرها من المناطق..
وعن الأسعار الحالية للتمور، أوضح محدثنا، أنها لا تختلف كثيرا عن السنوات الماضية. فهي تتراوح بين 20 درهما و120 درهما، وذلك حسب نوع وجودة التمور.
بخصوص بعض الأنواع الغالية، نجد سعر المجهول يتراوح بين 40 و120 درهما للكيلوجرام، أما نوع بوفقوس فيتراوح بين 50 و60 درهما، في حين يتراوح ثمن الجيهل بين 20 و40 درهما.
