دخل لاعبو الفريقين إلى رقعة الملعب وهم يعرفون أن المواجهة ستكون بين منتخبين يعرف الجميع نقط قوتهما وضعفهما وقف المنتخب الجنوب إفريقي ندا قويا لفريقنا الوطني، خلال الجولة الأولى من المباراة التي جمعت الفريقين،الثلاثاء 30 يناير 2024 برسم دور الثمن من نهائيات كأس أمم إفريقيا 2024 التي تحتضنها الكوت ديفوار. حيث انتهت الجولة الأولى بالتعادل بدون أهداف، وصراع قوي بين المنتخبين لكسب نصف المعركة.
دخل لاعبو الفريقين إلى رقعة الملعب وهم يعرفون أن المواجهة ستكون بين منتخبين يعرف الجميع نقط قوتهما وضعفهما.
وبدأت المباراة بجس نبض من الطرفين، ومحاولة من المجموعة المغربية لتسهيل دمج اللاعبين الذين تم إقحامهم لأول مرة ضمن تشكيلة الركراكي، خاصة مزراوي والعنصرين الواعدين عدلي والزلزولي.
ومارس المنتخب المغربي حقه في الهجوم عبر الرواق الأيمن، من خلال مبادرات، بينما شكلٍ اللاعب موكويتا الجنوب إفريقي خطرا حقيقيا على مرمى بونو بتسديداته القوية.
وطيلة الشوط الأول من المواجهة القوية، ظل التكافؤ هو عنوان نصف زمن المباراة التي ظلت وفية للندية التي ميزت أطوارها، بدليل أن نسبة الاستحواذ تم اقتسامها مناصفة بين المنتخبين 50 في المائة لكل فريق.
دخل لاعبو الفريقين إلى رقعة الملعب وهم يعرفون أن المواجهة ستكون بين منتخبين يعرف الجميع نقط قوتهما وضعفهما.
وبدأت المباراة بجس نبض من الطرفين، ومحاولة من المجموعة المغربية لتسهيل دمج اللاعبين الذين تم إقحامهم لأول مرة ضمن تشكيلة الركراكي، خاصة مزراوي والعنصرين الواعدين عدلي والزلزولي.
ومارس المنتخب المغربي حقه في الهجوم عبر الرواق الأيمن، من خلال مبادرات، بينما شكلٍ اللاعب موكويتا الجنوب إفريقي خطرا حقيقيا على مرمى بونو بتسديداته القوية.
وطيلة الشوط الأول من المواجهة القوية، ظل التكافؤ هو عنوان نصف زمن المباراة التي ظلت وفية للندية التي ميزت أطوارها، بدليل أن نسبة الاستحواذ تم اقتسامها مناصفة بين المنتخبين 50 في المائة لكل فريق.
