نظمت المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالجديدة يوما دراسيا حول التكوين المستمر، تحت شعار: الابتكار والمواكبة.
تميز اللقاء بمشاركة كل من الأستاذ "الكبير الهليل"من المعهد العلمي "نييل"من مدينة "كرونوبل" الفرنسية، وكذلك الأستاذ "الكناني" من شركة معهد Digital house من باريس.
وقد أبرز الاستاذ لهليل من خلال الندوة العلمية التي قام بتنشيطها، أساليب التخزين الجديدة للطاقة، خاصة فيما يتعلق بالهيدروجين كمصدر للطاقة النظيفة. كما أكد على ضرورة دور الوسائل التكنولجيا الحديثة وخاصة الذكاء الاصطناعي كمحور للبحث العلمي في الفترة الحديثة.
أما الأستاذ الكيناني، فتناول في مداخلته، العلاقات المغربية الفرنسية والاتفاقيات المبرمة بين المغرب وفرنسا في مجال التكوين المستمر، مسلطًا الضوء على دورها في تطوير إمكانية التعاون العلمي والبحثي بين البلدين.
هذا وقد افتتح اللقاء، بمداخلة مدير المدرسة، أوضح فيها إن التكوين المستمر يعتبر أداة فعالة لتأهيل الموارد البشرية و تنمية مهاراتها و قدرتها، كما أنه يساهم في مواكبة التطورات والتحولات التي يعيشها كل من القطاع العمومي أو الخصوصي، فضلا عن التصدي للتحديات والإكراهات التي يواجهها قطاع الصناعة و اللوجستيك في أفق انتقال رقمي ناجح ومستدام.
كما تطرق أيضا إلى الشق القانوني للتكوين المستمر، محددا جميع الضوابط القانونية لانجاحه، مشيرا إلى أن التكوين المستمر يعتبر حلقة رئيسية لتحقيق استراتيجية التنمية الإدارية.
الجدير بالذكر، أن المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالجديدة فتحت هذا الموسم الجامعي مجموعة من التكوينات التقنية المستمرة. يتعلق الأمر بالهندسة الكهربائية و الطاقية، الهندسة المدنية و التطهير، هندسة الاعلاميات والتقنيات الناشئة وهندسة صناعية والأنظمة اللوجستية والإدارة و تجريب الانظمة الصناعية.
تميز اللقاء بمشاركة كل من الأستاذ "الكبير الهليل"من المعهد العلمي "نييل"من مدينة "كرونوبل" الفرنسية، وكذلك الأستاذ "الكناني" من شركة معهد Digital house من باريس.
وقد أبرز الاستاذ لهليل من خلال الندوة العلمية التي قام بتنشيطها، أساليب التخزين الجديدة للطاقة، خاصة فيما يتعلق بالهيدروجين كمصدر للطاقة النظيفة. كما أكد على ضرورة دور الوسائل التكنولجيا الحديثة وخاصة الذكاء الاصطناعي كمحور للبحث العلمي في الفترة الحديثة.
أما الأستاذ الكيناني، فتناول في مداخلته، العلاقات المغربية الفرنسية والاتفاقيات المبرمة بين المغرب وفرنسا في مجال التكوين المستمر، مسلطًا الضوء على دورها في تطوير إمكانية التعاون العلمي والبحثي بين البلدين.
هذا وقد افتتح اللقاء، بمداخلة مدير المدرسة، أوضح فيها إن التكوين المستمر يعتبر أداة فعالة لتأهيل الموارد البشرية و تنمية مهاراتها و قدرتها، كما أنه يساهم في مواكبة التطورات والتحولات التي يعيشها كل من القطاع العمومي أو الخصوصي، فضلا عن التصدي للتحديات والإكراهات التي يواجهها قطاع الصناعة و اللوجستيك في أفق انتقال رقمي ناجح ومستدام.
كما تطرق أيضا إلى الشق القانوني للتكوين المستمر، محددا جميع الضوابط القانونية لانجاحه، مشيرا إلى أن التكوين المستمر يعتبر حلقة رئيسية لتحقيق استراتيجية التنمية الإدارية.
الجدير بالذكر، أن المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بالجديدة فتحت هذا الموسم الجامعي مجموعة من التكوينات التقنية المستمرة. يتعلق الأمر بالهندسة الكهربائية و الطاقية، الهندسة المدنية و التطهير، هندسة الاعلاميات والتقنيات الناشئة وهندسة صناعية والأنظمة اللوجستية والإدارة و تجريب الانظمة الصناعية.