أوردت وسائل إعلام مالية، أن الجزائر طلبت من الماليين المقيمين على أراضيها مغادرة البلاد قبل 31 دجنبر 2023.
وعرفت العلاقات بين البلدين في الأيام القليلة الماضية توترا، بعد استدعاء ممثلي البلدين للتشاور، حيث يلوم الماليون الجزائر في رعايتها للمفاوضات بين المتناحرين، تعامل الولي والمولى، "إذ من حين لآخر يطلق المسؤلون الجزائريون تصريحات أو تتصرف تصرفات في هذا السياق، يصفها الصحافة المحلية بنيران صديقة أو طعنة خنجر من الخلف، كعمليات ترحيل العمال الماليين قسريا ومعاناتهم في الصحراء الحدودية"، يقول أحد المتتبعين في مالي، مضيفا أن هذه التصريحات والتصرفات تعبر عن مجاملة الجزائر لمالي رسميا، وعدم احترامها لها في الكواليس.
وكان استقبال الجزائر لقادة التمرد ومعارضين لحكومة مالي حول عملية السلام، دون توجيه دعوة أو إعلام رسمي للدولة المالية صبا للزيت على النار، وبوادر أزمة دبلوماسية بدأت تلوح في الأفق بدعوة السفراء في كلا البلدين للاحتجاج والاحتجاج المضاد.
وعرفت العلاقات بين البلدين في الأيام القليلة الماضية توترا، بعد استدعاء ممثلي البلدين للتشاور، حيث يلوم الماليون الجزائر في رعايتها للمفاوضات بين المتناحرين، تعامل الولي والمولى، "إذ من حين لآخر يطلق المسؤلون الجزائريون تصريحات أو تتصرف تصرفات في هذا السياق، يصفها الصحافة المحلية بنيران صديقة أو طعنة خنجر من الخلف، كعمليات ترحيل العمال الماليين قسريا ومعاناتهم في الصحراء الحدودية"، يقول أحد المتتبعين في مالي، مضيفا أن هذه التصريحات والتصرفات تعبر عن مجاملة الجزائر لمالي رسميا، وعدم احترامها لها في الكواليس.
وكان استقبال الجزائر لقادة التمرد ومعارضين لحكومة مالي حول عملية السلام، دون توجيه دعوة أو إعلام رسمي للدولة المالية صبا للزيت على النار، وبوادر أزمة دبلوماسية بدأت تلوح في الأفق بدعوة السفراء في كلا البلدين للاحتجاج والاحتجاج المضاد.