يعتبر الإطار الوطني محمد عادل الراضي مدرب فريق الجيش الرواندي لكرة القدم، من المساهمين في مشروع الفريق من خلال إبراز مجموعة من المواهب الكروية الرواندية التي ستقول كلمتها في المستقبل القريب.
ويعد عادل الراضي الحاصل على رخصة حرف “ألف” من المعهد الفدرالي لتكوين الأطر ببلجيكا من المدربين المغاربة الذين تألقوا خلال السنوات الأخيرة بالديار البلجيكية بالفئات العمرية لمجموعة من الفرق، ما ساعده كثيرا في تحقيق نجاحات كبيرة سواء في غانا أو المغرب وأخيرا رفقة الجيش الرواندي.
لم يكن ينتظر عادل أن يشتغل في يوم من الأيام بهذه الدوريات المتميزة حقا.
اشتغل مع مجموعة من المدربين الأجانب واستفاد من خبراتهم، وقبل أربع سنوات تقريبا، قررت إحدى الشركات الكروية البلجيكية احتضان نادي يونايتد الغاني، فوقع عليه الاختيار ليكون ضمن الطاقم التقني الذي سيشتغل مع هذا الفريق الغاني، وهي التجربة التي كانت عبارة عن خطوة أولى بالنسبة لعادل لاكتشاف أجواء الدوريات المحلية في دول إفريقيا جنوب الصحراء.
بعد تجربة غانا، اشتغل مع فرق مختلفة كمدرب للفئات العمرية أو كمدرب مساعد ببلجيكا، قبل أن يعمل مدربا مساعدا للاسباني غاريدو بالرجاء الرياضي.
بعد تجربة الرجاء القصيرة، ومرور بفريق اتحاد طنجة، تلقى عادل الراضي عرضا من الجيش الرواندي لتدريب الفريق الأول، والتحق برواندا رفقة طاقم مغربي، وهي تجربته الأولى كمدرب رئيسي، حيث نجح في الفوز بثلاثة ألقاب في موسم واحد، ويتعلق الأمر بلقب الدوري دون أن يتلقى أية هزيمة، بالإضافة إلى الفوز بلقب كأس الشهداء، الذي يعتبر من أفضل المسابقات برواندا، وكأس إفريقيا العسكرية لشرق إفريقيا.
ويعد عادل الراضي الحاصل على رخصة حرف “ألف” من المعهد الفدرالي لتكوين الأطر ببلجيكا من المدربين المغاربة الذين تألقوا خلال السنوات الأخيرة بالديار البلجيكية بالفئات العمرية لمجموعة من الفرق، ما ساعده كثيرا في تحقيق نجاحات كبيرة سواء في غانا أو المغرب وأخيرا رفقة الجيش الرواندي.
لم يكن ينتظر عادل أن يشتغل في يوم من الأيام بهذه الدوريات المتميزة حقا.
اشتغل مع مجموعة من المدربين الأجانب واستفاد من خبراتهم، وقبل أربع سنوات تقريبا، قررت إحدى الشركات الكروية البلجيكية احتضان نادي يونايتد الغاني، فوقع عليه الاختيار ليكون ضمن الطاقم التقني الذي سيشتغل مع هذا الفريق الغاني، وهي التجربة التي كانت عبارة عن خطوة أولى بالنسبة لعادل لاكتشاف أجواء الدوريات المحلية في دول إفريقيا جنوب الصحراء.
بعد تجربة غانا، اشتغل مع فرق مختلفة كمدرب للفئات العمرية أو كمدرب مساعد ببلجيكا، قبل أن يعمل مدربا مساعدا للاسباني غاريدو بالرجاء الرياضي.
بعد تجربة الرجاء القصيرة، ومرور بفريق اتحاد طنجة، تلقى عادل الراضي عرضا من الجيش الرواندي لتدريب الفريق الأول، والتحق برواندا رفقة طاقم مغربي، وهي تجربته الأولى كمدرب رئيسي، حيث نجح في الفوز بثلاثة ألقاب في موسم واحد، ويتعلق الأمر بلقب الدوري دون أن يتلقى أية هزيمة، بالإضافة إلى الفوز بلقب كأس الشهداء، الذي يعتبر من أفضل المسابقات برواندا، وكأس إفريقيا العسكرية لشرق إفريقيا.