أجرى رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، اليوم الأربعاء 26 يوليوز 2023، تعديلا وزاريا، يعد الأكبر من نوعه منذ توليه السلطة في عام 2015.
ودخل سبعة نواب مجلس الوزراء، من بينهم صوريا مارتينيز فيرادا، التي أصبحت وزيرة للسياحة والوزيرة المسؤولة عن وكالة التنمية الاقتصادية الكندية لمناطق كيبيك.
من جانب آخر، تم استبعاد سبعة وزراء من التشكيلة الحكومية، يتعلق الأمر بكل من ديفيد لاميتي (العدل)، وماركو مينديسينو (السلامة العامة)، وعمر الغبرة (النقل)، ومنى فورتيي (الخزانة)، وجويس موراي (الثروة السمكية)، وكارولين بينيت (الصحة العقلية)، وهيلينا جاكيسيك (الخدمات العامة).
وشمل تغيير الحقائب الوزارية 23 وزيرا، من بينهم أنيتا أناند التي انتقلت من الدفاع إلى الخزانة، وشون فريزر، من الهجرة إلى الإسكان، وجان إيف دوكلو، من الصحة إلى الخدمات العامة، وباسكال سانت أونج، من الرياضة إلى التراث الكندي، وجينيت تايلور، من اللغات الرسمية إلى شؤون المحاربين القدامى.
في المقابل، احتفظ ثمانية وزراء بحقائبهم، من بينهم نائبة رئيس الوزراء ووزيرة المالية، كريستيا فريلاند، ووزيرة الخارجية، ميلاني جولي، ووزير الابتكار والعلوم والصناعة، فرانسوا فيليب شامبين، ووزير البيئة وتغير المناخ، ستيفن غيلبو.
وفي تغريدة، اعتبر زعيم المعارضة، بيير بويليفر، أن ترودو يقر، ومن خلال إقالة وزرائه على نطاق واسع، بفشل حكومته. يأتي هذا التعديل الوزاري على بعد سنتين من تنظيم الانتخابات الفدرالية المقبلة
ودخل سبعة نواب مجلس الوزراء، من بينهم صوريا مارتينيز فيرادا، التي أصبحت وزيرة للسياحة والوزيرة المسؤولة عن وكالة التنمية الاقتصادية الكندية لمناطق كيبيك.
من جانب آخر، تم استبعاد سبعة وزراء من التشكيلة الحكومية، يتعلق الأمر بكل من ديفيد لاميتي (العدل)، وماركو مينديسينو (السلامة العامة)، وعمر الغبرة (النقل)، ومنى فورتيي (الخزانة)، وجويس موراي (الثروة السمكية)، وكارولين بينيت (الصحة العقلية)، وهيلينا جاكيسيك (الخدمات العامة).
وشمل تغيير الحقائب الوزارية 23 وزيرا، من بينهم أنيتا أناند التي انتقلت من الدفاع إلى الخزانة، وشون فريزر، من الهجرة إلى الإسكان، وجان إيف دوكلو، من الصحة إلى الخدمات العامة، وباسكال سانت أونج، من الرياضة إلى التراث الكندي، وجينيت تايلور، من اللغات الرسمية إلى شؤون المحاربين القدامى.
في المقابل، احتفظ ثمانية وزراء بحقائبهم، من بينهم نائبة رئيس الوزراء ووزيرة المالية، كريستيا فريلاند، ووزيرة الخارجية، ميلاني جولي، ووزير الابتكار والعلوم والصناعة، فرانسوا فيليب شامبين، ووزير البيئة وتغير المناخ، ستيفن غيلبو.
وفي تغريدة، اعتبر زعيم المعارضة، بيير بويليفر، أن ترودو يقر، ومن خلال إقالة وزرائه على نطاق واسع، بفشل حكومته. يأتي هذا التعديل الوزاري على بعد سنتين من تنظيم الانتخابات الفدرالية المقبلة