استنكر المركز الدولي للأبحاث حول الوقاية من تجنيد الأطفال بالداخلة، الإنتهاكات والتجنيد الممنهج للأطفال في مخيم تندوف في الأراضي الجزائرية.
وعبر المركز الذي يترأسه عبد القادر الفيلالي، عن شعوره بالقلق العميق إزاء استمرار تجنيد الأطفال المنهجي في مخيم تندوف بالجزائر، "بعد أن شهدنا عرضًا لمئات الأطفال فتيان وفتيات يرتدون الزي العسكري".
وأضاف المركز في بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، "لقد نقلنا بشكل مباشر مخاوفنا العميقة إلى المجتمع الدولي، ونحمل الجزائر المسؤولية القانونية والأخلاقية الكاملة عن هذا الانتهاك والتحدي الصارخين للقانون الدولي الإنساني في أراضيها".
وأكد المركز أن الجزائر طرف في اتفاقية حقوق الطفل، وعليها التزام باحترام وحماية وإعمال حقوق الأطفال في الحياة والخصوصية وحرية التفكير والتجمع السلمي على أراضيها
وحث المركز جميع نشطاء حقوق الإنسان والباحثين والصحافيين على تحمل الضمير المهني والنزاهة الفكرية حتى لا تمارس مليشيات البوليساريو ضغوطا على الأهالي.
يذكر أن بلاغ المركز الدولي للأبحاث حول الوقاية من تجنيد الاطفال بمدينة الداخلة، اعتمد على مقطع فيديو يظهر موكب أطفال بمخيم تندوف وهم بزي عسكري.
وعبر المركز الذي يترأسه عبد القادر الفيلالي، عن شعوره بالقلق العميق إزاء استمرار تجنيد الأطفال المنهجي في مخيم تندوف بالجزائر، "بعد أن شهدنا عرضًا لمئات الأطفال فتيان وفتيات يرتدون الزي العسكري".
وأضاف المركز في بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، "لقد نقلنا بشكل مباشر مخاوفنا العميقة إلى المجتمع الدولي، ونحمل الجزائر المسؤولية القانونية والأخلاقية الكاملة عن هذا الانتهاك والتحدي الصارخين للقانون الدولي الإنساني في أراضيها".
وأكد المركز أن الجزائر طرف في اتفاقية حقوق الطفل، وعليها التزام باحترام وحماية وإعمال حقوق الأطفال في الحياة والخصوصية وحرية التفكير والتجمع السلمي على أراضيها
وحث المركز جميع نشطاء حقوق الإنسان والباحثين والصحافيين على تحمل الضمير المهني والنزاهة الفكرية حتى لا تمارس مليشيات البوليساريو ضغوطا على الأهالي.
يذكر أن بلاغ المركز الدولي للأبحاث حول الوقاية من تجنيد الاطفال بمدينة الداخلة، اعتمد على مقطع فيديو يظهر موكب أطفال بمخيم تندوف وهم بزي عسكري.