حققت المغربية حنان السركوح الحلم الذي احتفظت به منذ أن كانت طفلة، أصلها من الدار البيضاء، وهي تشاهد والدها الذي كان يعمل سائقا لشاحنة نقل سلع على الصعيد الدولي.
لكن ابنته، حققت حلمها بسياقة مركبة تجعلها تتجول بين بين مدينتي "ميرانو" و "بولزانو"، بعدما جرى توظيفها من قبل شركة النقل العام (Sasa) في عاصمة إقليم "ترينتينو ألتو أديجي".
بالنسبة لـ «حنان»، يعتبر هذا إنجاز سعيد، لكنه تضايقه بعض التعليقات العنصرية التي تستهدفها يوميا بسبب ارتدائها الحجاب.
وقالت حنان أنه “بالنسبة لي، إنها مثل هواية، إنها تريحني، إنها علاج يومي. أشعر بالغيرة أيضا من حافلتي: يبلغ طولها اثني عشر مترًا، وعرضها يزيد قليلاً عن مترين، لكن قيادتها ليست صعبة، فهي تأتي بشكل طبيعي بالنسبة لي. حتى على خطوط الجبال، مع الطرق الضيقة أو الثلوج، ليس لدي مشكلة. يمكنك أن ترى أنه كان قدري وكذلك حلمي.”
لكن ابنته، حققت حلمها بسياقة مركبة تجعلها تتجول بين بين مدينتي "ميرانو" و "بولزانو"، بعدما جرى توظيفها من قبل شركة النقل العام (Sasa) في عاصمة إقليم "ترينتينو ألتو أديجي".
بالنسبة لـ «حنان»، يعتبر هذا إنجاز سعيد، لكنه تضايقه بعض التعليقات العنصرية التي تستهدفها يوميا بسبب ارتدائها الحجاب.
وقالت حنان أنه “بالنسبة لي، إنها مثل هواية، إنها تريحني، إنها علاج يومي. أشعر بالغيرة أيضا من حافلتي: يبلغ طولها اثني عشر مترًا، وعرضها يزيد قليلاً عن مترين، لكن قيادتها ليست صعبة، فهي تأتي بشكل طبيعي بالنسبة لي. حتى على خطوط الجبال، مع الطرق الضيقة أو الثلوج، ليس لدي مشكلة. يمكنك أن ترى أنه كان قدري وكذلك حلمي.”