عبد الواحد زيات خاص الاثمنة ترجع الى وضعها السابق في غضون يوم او يومين وليس في الايام او الاسابيع القادمة شحال من اسبوع تقريبا راه ناس تكوات بزاف من الغلاء راه ناس تقصحات بزاف عادت فاقت الحكومة ، راه حرام عليكم بزاف ، عاد بدينا كنشوفو لجنة وخت اللجنة راه ناس ريشتوهم بزاف بالغلاء في الوقت لي الحكومة عندها الاخبار بالغلاء وهي اعلم بحالة القدرة الشرائية للمواطنين التي لا يمكن أن تصمد أمام هذا الغلاء الذي تم تسجيله سابقة في تاريخ المغرب .
محسيتوش بالارامل محسيتوش بالايتام محسيتوش بالفقراء محسيتوش بالاطفال والرضع ، بعدد العاطلين عن العمل بساكنة مناطق هي في الاصل مقهورة بالعزلة اضافة إلى الغلاء، محسيتوش بمن يحصلون على معاش ديال 500 درهم ، ضعوا انفسكم مكان المواطنين ايها المسؤولين ، وانكم تحصلون على تلك الاجور الزهيدة او حتى المتوسطة جدا كيف سوف تدبرون الحاجات الأساسية الى جانب توفير المواد الغدائية و الخضر ودواء لقد ريشتم الناس ترياشا بعدم القيام بالتدخلات اللازمة في وقتها ناس كتقول واك واك من هذا الغلاء في كل المواد والمواطنين تعرضوا لعملية سلخ قدرتهم الشرائية ولي بغا يزيد فالثمن من قبل الشركات من قبل اصحاب أسواق الجملة وغيرهم كيزيد هي فوضى في الأسعار و كأننا اصبحنا بدون مؤسسات التي من المفروض ان تتدخل وتقوم بالمراقبة هل هذه هي الوعود التي قدمت للمواطنين هل هذا الغلاء ينسجم مع الدولة الاجتماعية لا تجعلوا المواطنين يفقدون الثقة لا تجعلوا الفقراء و المساكين يبكون ليل نهار من حالهم الذي زاد سوء مع هذا الغلاء ظاهرة التسول زادت اكثر ، لو تعلمون ان مول الحانوت ربما يساهم في السلم الاجتماعي اكثر لانه يصبر على حال الناس ويقرضهم من السلع بدون ضمانات لانه اصبح اكثر احساسا بقهر الناس ، على الحكومة أن تعمل على تخفيض الاسعار خلال يوم او يومين وليس في الأسابيع القريبة غير المحددة وينبغي تقديم اعتذار على التهاون في القيام بالتدخلات اللازمة وترك المواطنين عرضة للسوق المتوحش الذي زاد من الغلاء وليس البرد و الجفاف ياك الله انعم علينا بالشتاء راه في سنوات جفاف اكثر مكانتش مثل هذه الاسعار التي اصابت الناس بالسعار من شدتها الله يكون في عون الناس المقهورة من الغلاء .
محسيتوش بالارامل محسيتوش بالايتام محسيتوش بالفقراء محسيتوش بالاطفال والرضع ، بعدد العاطلين عن العمل بساكنة مناطق هي في الاصل مقهورة بالعزلة اضافة إلى الغلاء، محسيتوش بمن يحصلون على معاش ديال 500 درهم ، ضعوا انفسكم مكان المواطنين ايها المسؤولين ، وانكم تحصلون على تلك الاجور الزهيدة او حتى المتوسطة جدا كيف سوف تدبرون الحاجات الأساسية الى جانب توفير المواد الغدائية و الخضر ودواء لقد ريشتم الناس ترياشا بعدم القيام بالتدخلات اللازمة في وقتها ناس كتقول واك واك من هذا الغلاء في كل المواد والمواطنين تعرضوا لعملية سلخ قدرتهم الشرائية ولي بغا يزيد فالثمن من قبل الشركات من قبل اصحاب أسواق الجملة وغيرهم كيزيد هي فوضى في الأسعار و كأننا اصبحنا بدون مؤسسات التي من المفروض ان تتدخل وتقوم بالمراقبة هل هذه هي الوعود التي قدمت للمواطنين هل هذا الغلاء ينسجم مع الدولة الاجتماعية لا تجعلوا المواطنين يفقدون الثقة لا تجعلوا الفقراء و المساكين يبكون ليل نهار من حالهم الذي زاد سوء مع هذا الغلاء ظاهرة التسول زادت اكثر ، لو تعلمون ان مول الحانوت ربما يساهم في السلم الاجتماعي اكثر لانه يصبر على حال الناس ويقرضهم من السلع بدون ضمانات لانه اصبح اكثر احساسا بقهر الناس ، على الحكومة أن تعمل على تخفيض الاسعار خلال يوم او يومين وليس في الأسابيع القريبة غير المحددة وينبغي تقديم اعتذار على التهاون في القيام بالتدخلات اللازمة وترك المواطنين عرضة للسوق المتوحش الذي زاد من الغلاء وليس البرد و الجفاف ياك الله انعم علينا بالشتاء راه في سنوات جفاف اكثر مكانتش مثل هذه الاسعار التي اصابت الناس بالسعار من شدتها الله يكون في عون الناس المقهورة من الغلاء .
