علي راشد النعيمي رئيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، وعبدالله ب وصوف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج( يمينا)
بحضور علي راشد النعيمي رئيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، وعبدالله بوصوف الأمين، العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، وقّع المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة مذكرة تفاهم مع مجلس الجالية المغربية بالخارج، اليوم الأربعاء الموافق 9 نونبر 2022، وذلك بمقر المجلس في العاصمة الإماراتية أبوظبي.
وتتضمن مذكرة التفاهم عددا من البنود التي تنص على التعاون في عدد من المجالات المتعلقة بتبادل الخبرات في مجال التعليم والدورات التدريبية، وتنظيم الندوات والأنشطة الثقافية ذات الاهتمام المشترك.
من جانبه، أشاد علي راشد النعيمي رئيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، بدور مجلس الجالية المغربية بالخارج المضطلع بوظائف الإحاطة بإشكاليات الهجرة واستشرافها، مؤكدًا أن هذا الدور يتكامل مع أهداف المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، الذي يعمل على صنع جسور من الثقة والاحترام بين مجتمعاتنا ويؤكد على ضرورة أن يعيش الشباب بقيم التسامح والعيش المشترك.
وأوضح «النعيمي»، في كلمته بمناسبة توقيع مذكرة التفاهم، أن أبرز ما نحتاجه اليوم هو غرس ثقافة العيش المشترك واحترام المجتمعات وخصوصية الأفراد، وهذا يؤكد أهمية مذكرة التفاهم؛ لأنها تسعى إلى إطلاق شراكة قوية في المجالات الثقافية والتعليمية.
بدوره أشاد عبدالله بوصوف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، بتوقيع الاتفاقية منوها بدور المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة في تمكين المجتمعات المسلمة من الاندماج الإيجابي في دولها؛ لتحقيق الانسجام بين الالتزام بالدين، والانتماء للوطن، وأهدافه الساعية إلى تحقيق تغيير فكري وثقافي في المجتمعات المسلمة في مختلف دول العالم.
وتتضمن مذكرة التفاهم عددا من البنود التي تنص على التعاون في عدد من المجالات المتعلقة بتبادل الخبرات في مجال التعليم والدورات التدريبية، وتنظيم الندوات والأنشطة الثقافية ذات الاهتمام المشترك.
من جانبه، أشاد علي راشد النعيمي رئيس المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، بدور مجلس الجالية المغربية بالخارج المضطلع بوظائف الإحاطة بإشكاليات الهجرة واستشرافها، مؤكدًا أن هذا الدور يتكامل مع أهداف المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة، الذي يعمل على صنع جسور من الثقة والاحترام بين مجتمعاتنا ويؤكد على ضرورة أن يعيش الشباب بقيم التسامح والعيش المشترك.
وأوضح «النعيمي»، في كلمته بمناسبة توقيع مذكرة التفاهم، أن أبرز ما نحتاجه اليوم هو غرس ثقافة العيش المشترك واحترام المجتمعات وخصوصية الأفراد، وهذا يؤكد أهمية مذكرة التفاهم؛ لأنها تسعى إلى إطلاق شراكة قوية في المجالات الثقافية والتعليمية.
بدوره أشاد عبدالله بوصوف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، بتوقيع الاتفاقية منوها بدور المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة في تمكين المجتمعات المسلمة من الاندماج الإيجابي في دولها؛ لتحقيق الانسجام بين الالتزام بالدين، والانتماء للوطن، وأهدافه الساعية إلى تحقيق تغيير فكري وثقافي في المجتمعات المسلمة في مختلف دول العالم.