أكدت سفارة المملكة المغربية بسيول،الأحد30 أكتوبر2022، عدم وجود أي مواطن مغربي ضمن ضحايا حادث التدافع المأساوي الذي شهدته العاصمة الكورية ، مساء أمس السبت خلال احتفالات "هالوين".
وأوضحت السفارة ،في بلاغ لها، أنه " غداة حادث التدافع المأساوي الذي وقع بمناسبة احتفالات "هالوين" بحي إتايوان بسيول مساء السبت ، والذي خلف أزيد من 150 قتيلا وعشرات الجرحى، تعلن سفارة المملكة المغربية بسيول لجميع أفراد الجالية المغربية المقيمة بجمهورية كوريا أنها على اتصال دائم مع سلطات هذا البلد، وأنه لا يوجد أي مواطن مغربي ضمن الضحايا ".
وفي إطار التتبع والإخبار بتطورات هذا الحادث المأساوي، وبالنسبة للحالات المستعجلة، وضعت السفارة رهن إشارة أفراد الجالية رقم هاتف ثابت 7097 - 792 2 - 82+، وكذا رقم هاتف نقال 7097 - 31537 - 8210+.
وقد وقع التدافع قرب فندق "هاميلتون" في منطقة إتايوان النابضة بالحياة، بعد دخول عدد كبير من الأشخاص إلى زقاق ضيق بجوار الفندق. وقد خلف الحادث مقتل 153 شخصا، في حين تتواصل عمليات الإنقاذ وتحديد هوية الضحايا.
ومن بين ضحايا هذا الحادث المأساوي 20 قتيلا من جنسيات أجنبية. وتعتبر إيران وأوزباكستان، والصين والنرويج من البلدان التي ينحدر منها الضحايا الأجانب المتوفون. وقد أعرب الرئيس الكوري، يون سوك يول، في خطاب متلفز وجهه لشعبه، عن أسفه "لمأساة وكارثة ما كان يجب أن تحدث"، واعدا بأن حكومته ستجري تحقيقا "صارما" لتحديد أسباب المأساة، التي "تعتبر من أخطر الكوارث في تاريخ كوريا الجنوبية".
وأوضحت السفارة ،في بلاغ لها، أنه " غداة حادث التدافع المأساوي الذي وقع بمناسبة احتفالات "هالوين" بحي إتايوان بسيول مساء السبت ، والذي خلف أزيد من 150 قتيلا وعشرات الجرحى، تعلن سفارة المملكة المغربية بسيول لجميع أفراد الجالية المغربية المقيمة بجمهورية كوريا أنها على اتصال دائم مع سلطات هذا البلد، وأنه لا يوجد أي مواطن مغربي ضمن الضحايا ".
وفي إطار التتبع والإخبار بتطورات هذا الحادث المأساوي، وبالنسبة للحالات المستعجلة، وضعت السفارة رهن إشارة أفراد الجالية رقم هاتف ثابت 7097 - 792 2 - 82+، وكذا رقم هاتف نقال 7097 - 31537 - 8210+.
وقد وقع التدافع قرب فندق "هاميلتون" في منطقة إتايوان النابضة بالحياة، بعد دخول عدد كبير من الأشخاص إلى زقاق ضيق بجوار الفندق. وقد خلف الحادث مقتل 153 شخصا، في حين تتواصل عمليات الإنقاذ وتحديد هوية الضحايا.
ومن بين ضحايا هذا الحادث المأساوي 20 قتيلا من جنسيات أجنبية. وتعتبر إيران وأوزباكستان، والصين والنرويج من البلدان التي ينحدر منها الضحايا الأجانب المتوفون. وقد أعرب الرئيس الكوري، يون سوك يول، في خطاب متلفز وجهه لشعبه، عن أسفه "لمأساة وكارثة ما كان يجب أن تحدث"، واعدا بأن حكومته ستجري تحقيقا "صارما" لتحديد أسباب المأساة، التي "تعتبر من أخطر الكوارث في تاريخ كوريا الجنوبية".