ظل إسم محمد الفيلالي، الذي أبصر النور سنة 1949 بمدينة الصويرة، مرتبطا بفن الكاريكاتير، كواحد من الرواد الأوائل الذين وضعوا للصحافة الساخرة أسسها وركائزها الأولى. في سن التاسعة عشرة من عمره، غادر الفيلالي، مسقط رأسه، متوجها إلى الرباط، بقلب مفعم بآمال وأحلام الشباب، وجعبة حافلة بالرسومات ليلتحق كرسام للكاريكاتير بصحيفة "لوبنيون"، التي زرع بين صفحاتها حس التفكه، في أواخر الستينيات من القرن الماضي. خلال ...
ظهرت طائفة الحشاشين أو الحشاشون في القرن الخامس الهجري (11 ...
سجل مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب باستغراب شديد الخرجة الإعلامية ...
تعرف مدينة فاس حركة احتجاجية ضد الحافلات التي ...
كشفت دراسة أجرتها المندوبية السامية للتخطيط حول تقييم التأثير قصير ...
عند تشريع نظام معين فإنه يمثل ممارسة موضوعية للعنف الرمزي، ...
انطلقت يوم الأربعاء 12 أكتوبر 2022 بقاعة الوسائط، الخزانة البلدية، ...
عبد العزيز كوكاس روائي وشاعر واعلامي مغربي، له ...
يرى د. محمد نشطاوي، أستاذ القانون الدولي بجامعة القاضي عياض ...
مرت سنة على انتخابات 8 شتنبر وما تلاها ...
1- تحظى الجمعة الثانية من شهر أكتوبر كل سنة برمزية ...
علمت " أنفاس بريس" أن المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم/ ...
