الطابور الخامس.. حزب الكراهية الذي أحرق سفن العودة إلى المغرب!!
فؤاد المومني، محمد حجيب، مصطفى أديب، الراضي الليلي، وهيبة خرشش... وغيرهم، كائنات تتقاسم جينات الطعن في المغرب، واختارت طواعية أن تتنازل عن جنسيتها. «الجنسية» ليست بطاقة هوية أو جواز سفر، بل أعمق من وثائق إدارية.. إنها ميثاق روحي ورباط دموي وأمصال تجري في عروق كل من يحمل جينات «تامغريت»، ومن تنكر لهذا الميثاق ولوث هذه الدماء المغربية الطاهرة، تنتهي صلاحية البطاقة الوطنية التي يحملها أو جواز سفر «المملكة المغربية» الذي يحدد انتماءه، يبتعد عن المغرب ويقترب من «الخوارج» ...