هل سيحيي الفرنسيون محرقة هتلر لإبادة المسلمين في فرنسا؟
كان اليهود في ألمانيا يغيرون ملابسهم، ويحلقون لحاهم، ويزيلون عنهم كلما يرمز إلى هويتهم اليهودية في الشارع.. هذا بالذات ما سوف يحدث في أوروبا، حيث ستجد المسلمين يحسّون بذنب لم يقترفوه، وستراهم عرضة لخائنة الأعْيُن في الشوارع، حيثما حلوا وارتحلوا، وسيقال عنهم إنهم كلهم إرهابيون. كانت الساعة تشير إلى الحادية عشرة صباحا في قلب باريس، يوم 09 نونبر 1938، عندما اقتحم شاب يهودي يدعى «هيرشَلْ كروس باند» السفارة الألمانية وأطلق النار بكيفية جنونية على ديبلوماسي نازي بارز يدعى «فون رات»، وقد أقدم الشاب اليهودي على ...