ولد الرشيد ينزع مسمار شباط ويدقّ مسمار "البركة" في نعش الاستقلال!
بعد موت الزعيم الاستقلالي أحمد بوستة، والاعتزال السياسي لعبد الرحمان اليوسفي وسعيد أيت يدر، يمكن الجزم بأن المغاربة ودعوا آخر زعماء الأحزاب "المحترمين"!! الجيل الجديد الذي حمل المشعل من بعد هؤلاء القادة حول الأحزاب إلى "غنيمة" و"ضيعة عائلية"، لهذا نرى العديد من "الزعماء" يدقون المسامير في "الأوتاد"، ويتعاهدون مع "الكراسي" بميثاق "غليظ" على ألا يفرقهم إلا الموت أو الدم. وهذا ما يفسر أسباب نزول حرب "الصحون الطائرة» بالمؤتمر 17 لحزب الاستقلال!! في السنوات الأخيرة تحول انتخاب زعيم حزب إلى ...