وافينك أ حصاد.. مدرسة ببلد ليس من أمة إقرا تفتح أبوابها لأجل تلميذة واحدة
تقضي طفلة صغيرة حياتها الدراسية وحيدة في مدرسة لا تزال أبوابها مفتوحة من أجلها فقط، فهي تلعب لوحدها في فترة الاستراحة، وتتناول غذاءها مع طاقم الموظفين، وتحظى باهتمامهم وهم الذين يحضرون إلى المدرسة من أجلها فقط! وتبلغ هذه الطفلة من إنجلترا 10 أعوام، وتدرس طالبة الصف السادس في قاعات فصول دراسية مُزينة كانت في السابق تمتلئ بالأطفال. وعلى الرغم من وجود هذه الطالبة لوحدها فقط، يوجد بالمدرسة أستاذ بدوامٍ كامل، ومديرة مدرسة بدوام جزئي، إلى جانب أساتذة مساعدين وموظف ...