كلما اقترب موعد الفجر، علا صياح الديك بقوة قبيل انبلاج خيوطه، حتى تكاد ترتج له حيطان البيت المتهالك، فيأخذ الديك يذرع فناء الدار جيئة وذهابا، مختالا في مشيته، متبجحا بتاجه الأحمر، وصوته الشجي، وألوان ريشه الزاهية. كان حمو قد اقتناه من قرية "البلاط" على تخوم المدينة قصد إيقاظه للصلاة، شغف به حبا إلى حد الافتتان، مما جعله يعتنى به كثيرا وكأنه طفله المدلل، مغدقا عليه بكل أنواع الأطعمة والحبوب. يصدر ديك حمو ...
هذه صورة لها عمر، هي من عمر صداقتي ...
عقد شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية، يوم الجمعة ...
استقبل وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد، الجمعة ...
دخلت المنظمة الديمقراطية للثقافة، العضو بالمنظمة الديمقراطية للشغل، ...
ما الذي يجمع بين تحف خزفية ناطقة بالحيوية ...
أعلنت وزارة الاتصال والثقافة والشباب، عن بشرى سارة ...
بمبادرة من عميدة الكلية متعددة التخصصات بأسفي، قام ...
أكدت لطيفة أخرباش، رئيسة الهيأة العليا للاتصال السمعي ...
سيصدر قريبا عن دار النشر المغربية كتاب للزميل ...
أصبح متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر أول ...
دعا الباحث في التاريخ عبد الله بوشطارت وزير ...
