"الكسابة " يؤكدون: جائحة كورونا وتكاليف العلف ستجعل أثمنة أضحية العيد مرتفعة
يستعد حاليا "كسابة" المواشي في تكريس أغلبية وقتهم للتنقل بين مختلف الأسواق الأسبوعية قصد بيع أضاحي العيد للاستفادة من مداخيل مادية تشكل لهم المورد الوحيد للتغلب على ضائقة جائحة كورونا التي كان لها تأثير اقتصادي على كل الواجهات. يذكر أن "كسابة" المواشي يختلفون من فئة لأخرى، فهناك أصحاب الضيعات الكبرى الذين يسهرون سنويا على الاهتمام بأعداد كبيرة من أضاحي العيد تفوق 200 رأس… وهناك فئة الكسابة التي تسهر على العناية بعدد يقارب المائة رأس، بينما ...